الصفحه ٥٣ : ، ورأى المتكلمين فيه أن الابتداء يخلق الحياة فى جسم من
الأجسام ، مع أن الحياة عرض يتجدد ساعة فساعة بخلق
الصفحه ٦٤ : والنار بألفاظ صريحة مع علمه بأن
الناس يفهمون منه خلاف الباطن الّذي هو حق ، ويعتقدون هذه الظواهر التى لا
الصفحه ٩٦ : المعلم فليكن المعلم معصوما ، وهذا متنازع فيه ، فإن المعلم
إن كان يعلم ويذكر معه الدليل العقلى وينبه على
الصفحه ٩٩ : يصرح. فإذا لم
يكن فى العالم إلا مصرح واحد كان هو ذلك المعين لا خصم له ، ولا ثانى له فى الدعوى
التى
الصفحه ١٠٠ :
مع سوسه وصاحب سره
، وحوله جماعة من أعدائه ، فيفزع من إظهار السر وإفشائه ، ويرى المصلحة فى إخفائه
الصفحه ١٠٣ : محتجب لا يظهر إلا للخواص ، ثم لا يشافه بالخطاب
إلا خواص الخواص ، ثم لا يفشى هذه الدعوة إلا مع خاص من
الصفحه ١٠٤ : ، فانتشرت دعوته لانتشار خروجه ومقاتلته وانتشار وجوده ؛
وليس الآن فى صاحبكم كذلك. نعم ، تواتر وجوده وترشحه مع
الصفحه ١١٣ : وسيوجد إذا احتمل الزمان
إظهار الحق ، ولو كان يحتمل الزمان إظهاره لوجد ، فإنه لا فائدة فى كونه موجودا مع
الصفحه ١٢٥ : الردّ عليهم أن اليهود ، مع ما جرى عليهم من الذل والإرقاق والسبى
للذرارى والأولاد وتخريب البلاد وسفك
الصفحه ١٣٧ : الشقاوة
عبارة عن كون الشخص محجوبا عن ذلك الكمال العظيم محله الرفيع شأنه مع التشوق إليه
والشغف به ، وأن ألم
الصفحه ١٥١ : وأمانته فيبيعه منه ثم يرده عليه مهما
أراد. وأما زوجته إن حلف بطلاقها فيخالعها بدرهم معها ، أو مع أجنبى
الصفحه ١٩٣ :
وقد حكى أن هارون
الرشيد قصد الفضيل بن عياض (١) ليلا مع العباس فى داره ، فلما وصل إلى بابه سمع قرا
الصفحه ١٩٦ :
عماله ، فكتب إليه : «يا أخى! اذكر سهر أهل النار فى النار مع خلود الأبد بعد
النعيم والظلال ، فإن ذلك يطرد
الصفحه ٢٠٣ : بها مع ظهور فسادها.............. ٢٩
الفصل الأول : فى
درجات حيلهم
الصفحه ١٣ : ء : الكثيرة
الفروع.
(٤) الثنوية : مذهب
الذين يجعلون مع الله إلها آخر (قديما أو حديثا).