الصفحه ٤٤ :
عنهم فى الخلع
والسلخ لا يظهرونه إلا مع من بلغ الغاية القصوى بل ربما يخاطبون بالخلع من ينكرون
معه
الصفحه ٤٨ : شريعته ، وكان سوسه : سام ، فلما استتم دوره بمضى ستة سواه وسبعة
معه ابتعث الله إبراهيم ينسخ شريعته ، وكان
الصفحه ٥٥ : ؛ ولو لم
يشاهدوا خلق آدمى من نطفة لأنكروا إمكانه. فالبعث مع ما قبله فى ميزان العقل على
وتيرة واحدة
الصفحه ٦٥ : يتصور عليهم العصيان؟ فإن قيل : السوس لا يذكره إلا مع من
تعاهده عليه ـ قلنا : وما الّذي منع الرسول
الصفحه ١٠٩ : صلىاللهعليهوسلم ذكره سرا مع على بن أبى طالب ـ رضى الله عنه ـ وذكره كل
إمام مع سوسه فأى فائدة للخلق فيه وهو سرّ لا
الصفحه ١٢٢ :
صاحبهم مع تضاعف
الشغل عليهم وكثرة دعاويهم إلى أن ينساقوا إلى إثبات الإمامة لمن اعتقدوا إمامته
الصفحه ١٧٣ :
اختلف الناس فى أن
أهل الاختيار لو عقدوا عقد البيعة للمفضول وأعرضوا عن الأفضل هل تنعقد الإمامة مع
الصفحه ١٩٥ :
: «أداء الفرائض مع اجتناب المحارم». قال : فأى الدعاء أسمع؟ قال : «دعاء المحسن
إليه للمحسنين». قال : فأىّ
الصفحه ٤ : أشكال
حروب الباطل مع الحق ، عبر مسيرة الحياة الإنسانية ، تنوعت أيضا مع بزوغ فجر
الإسلام ، وسطوعها على
الصفحه ٦ : البريطانى ، ونسخة القرويين
بفاس تحت رقم (٤٤٢٨).
وقد بذل فيها ـ أجزل
الله ثوابه ـ جهدا مشكورا ، ولكنها مع
الصفحه ٢٩ :
الباب الثالث
فى درجات حيلهم ، وسبب الاغترار بها
مع ظهور فسادها وفيه فصلان
الفصل الأول
الصفحه ٣٨ :
الفصل الثانى
فى بيان السبب فى رواج حيلتهم وانتشار دعوتهم
مع ركاكة حجتهم وفساد طريقتهم
فإن
الصفحه ٤٥ :
موجودا ، وهو عين
النفى مع تغيير العبارة ؛ لكنهم تحذقوا (١) فسمّوا هذا النفى تنزيها ، وسموا مناقضه
الصفحه ٤٩ : عليهالسلام ، وقد استتموا سبعة معه ، وصارت شريعته ناسخة.
وهكذا يدور الأمر
أبد الدهر.
هذا ما نقل عنهم
مع
الصفحه ٥٢ : الإمام المعصوم. ولكنا مع ذلك نذكر مسلكا واحدا هو على
التحقيق قاصم الظهر ، نعنى فى إبطال مذهبهم فى جميع ما