الصفحه ٣١ : ،
ويجتهدون فى استصحاب من له صوت طيب فى قراءة القرآن ليقرأ عندهم زمانا ، ثم يتبع
الداعى ذلك كله بشيء من الكلام
الصفحه ٣٢ : ولا
يجب من البول النجس؟ ويشككه فى أخبار القرآن فيقول : ما بال أبواب الجنة ثمانية ،
وأبواب النار سبعة
الصفحه ٣٦ :
الله سبحانه به ،
فيفسد نظر العقل عليه بإيجاب التعلم والاتباع ؛ أو يفزع إلى ظواهر القرآن والسنة
الصفحه ٤٦ : حتى ينتقل من علو إلى أسفل.
وأما القرآن فهو
عندهم تعبير «محمد» عن المعارف التى فاضت عليه من العقل
الصفحه ٤٨ : سبعة أعمار ، وهو سبعة قرون ؛ فأولهم هو النبي الناطق ، ومعنى الناطق أن
شريعته ناسخة لما قبله ، ومعنى
الصفحه ٥٢ :
وإنكار بعث الأجساد وإنكار الجنة والنار ، على ما دل عليه القرآن مع غاية الشرح فى
وصفها : من أين عرفتم ما
الصفحه ٥٦ : أن يطول فى تفهم الأمور التطويل الّذي عرف فى القرآن والأخبار وبين أن تقول :
ما أريد إلا الظاهر؟ فإن
الصفحه ٥٧ : غاية
لفظه التصريح والقسم ، وهذه الألفاظ فى القرآن صريحة ومؤيدة بالقسم ، وزعموا أن
ذلك ذكر لمصلحة
الصفحه ٥٩ :
الفصل الأول
فى تأويلاتهم للظواهر
والقول الوجيز فيه
أنهم لما عجزوا عن صرف الخلق عن القرآن والسنة
الصفحه ٦٠ :
نالوا علم الباطن وضعت عنهم أغلال التكاليف وسعدوا بالخلاص عنها. وأخذوا يؤولون كل
لفظ ورد فى القرآن والسنة
الصفحه ٦٤ : إخفاء هذه الأسرار لما أخفاها ولما كرر هذه الظواهر على أسماع
الخلق ولما تكررت فى كلمات القرآن صفة الجنة
الصفحه ٧١ : إلى راوند من قرى
أصبهان كان مجاهرا بالإلحاد ، وأحد مشاهير الزنادقة. تكلم فيه العسقلانى وابن
الجوزى
الصفحه ٩٠ : :
(القسم الأول)
ما يمكن معرفته
قطعا وهو الّذي اشتمل عليه نص القرآن وتواتر عنه الخبر من صاحب الشرع : كعدد
الصفحه ١٠٦ : القرآن على حكايته من أحوال الأنبياء. فإذا لم تعرف عصمة صاحب
المعجزة ضرورة فكيف تعرف عصمة صاحبكم ضرورة
الصفحه ١٠٨ : وموضوع الألفاظ ، كما تفهمون أنتم من المعصوم عندكم ،
فإن قيل : ففى كلام الرسول وفى القرآن المشكلات