الصفحه ٣١ : ذكر له أن الأمة إنما أجمعت على أبى بكر وعمر ، ولا يقدم إلا من قدمته
الأمة ؛ حتى إذا اطمأن إليه قلبه
الصفحه ١٤٧ :
وباطنه يوافق
الظاهر فيما يتعاطاه من التزام وإعراض ، ولذلك ترى من يسبى من العبيد والإماء من
بلاد
الصفحه ١٨٨ :
ومنها أن يعرف أن
خطر الإمامة عظيم ، كما أن فوائدها فى الدنيا والآخرة عظيمة ؛ وأنّها إن روعيت على
الصفحه ٤ :
(قالَ اهْبِطا مِنْها
جَمِيعاً بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً
الصفحه ٤٥ : تشبيها ، حتى تميل
القلوب إلى قبوله.
ثم قالوا : العالم
قديم ، أى وجوده ليس مسبوقا بعدم زماني ؛ بل حدث من
الصفحه ٧٠ :
العقل أو نظر أو
سماع من إمامكم المعصوم؟ فإن ادعيتم الضرورة باهتم (١) عقولكم واخترعتم ثم لم تسلموا
الصفحه ٧٣ : العقلى وإثبات
وجوب التعلم من الإمام المعصوم
وطريقنا أن نرتب
شبههم على أقصى الإمكان ثم نكشف عن مكمن
الصفحه ٥٥ :
الْإِنْسانَ
مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ ...) إلى قوله (... تُبْعَثُونَ) (١) فأطبق الخلق على التصديق
الصفحه ٩٩ : جميع مقدماتهم إلا على هذه المقدمة ، وذلك لما شاهدوا من اختلال حال
من وسمه هؤلاء بالعصمة وتحققوا من
الصفحه ١٠٠ :
مع سوسه وصاحب سره
، وحوله جماعة من أعدائه ، فيفزع من إظهار السر وإفشائه ، ويرى المصلحة فى إخفائه
الصفحه ١٤٦ : (١) فإنما ورد فى أصناف من الكفار دينهم أنه لا يجوز التصريح
بما يخالفه ، وأن من التزم الإسلام ظاهرا صار تاركا
الصفحه ١٥٧ :
عدد من أهل بلدة
واحدة من متّبعى الإمامة العبّاسية ، فكيف إذا قيسوا بأهل ناحية أو بأهل إقليم أو
الصفحه ٣٠ : الدهر فى نفوسهم ، كما لا ينغرس البذر فى الأرض السبخة بزعمهم ؛ ويزجرون أيضا
عن دعوة الأذكياء من الفضلا
الصفحه ٥١ : الفلاسفة ، وإنما شاع فيهم لما انتدب
لنصرة مذهبهم جماعة من الثنوية والفلاسفة ، فكل واحد نصر مذهبهم طمعا فى
الصفحه ٨٨ :
القائل : المسألة
لا بدّ من معرفتها ، أو المسائل لا بدّ من معرفتها. فيقال هذا خطأ ، بل المسألة
اسم