الصفحه ٣٤ : الله ورسله
الأولين والآخرين ، ومن ملائكته المقربين ، ومن جميع ما أنزل من كتبه على أنبيائه
السابقين
الصفحه ١٩٣ :
وقد حكى أن هارون
الرشيد قصد الفضيل بن عياض (١) ليلا مع العباس فى داره ، فلما وصل إلى بابه سمع قرا
الصفحه ١٩٦ :
أبى حازم وقال : تبعث إلى بذلك الّذي تفطر عليه بالعشاء ، فأنفذ إليه شيئا من
النخالة المقلية. قال : أبل
الصفحه ١٥٥ :
واجب لا بدّ منه ، وأن النظام لا يستمر على الدوام إلا بمترصد يكلأ الخلق بالعين
الساهرة ، فمهما اشرأبت
الصفحه ١٤ :
ر من الناس يقع
فيه (١)
تظاهرت عليّ أسباب
الإيجاب والإلزام ، واستقبلت الآتى بالاعتناق والالتزام
الصفحه ٩٤ : ما فى هذا الباب أن يكون فى درك الصواب
مزية فضيلة ، والإنسان ـ فى جميع مصالحه الدنيوية : من التجارة
الصفحه ١٨٢ : بن مالك : عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من أصبح وهمه غير الله تعالى فليس من الله فى
شي
الصفحه ١٨ : التقليل والتكثير
ولقد طالعت الكتب
المصنفة فى هذا الفن فصادفتها مشحونة بفنين من الكلام : فن فى تواريخ
الصفحه ١٥٨ : البيعة لأبى بكر ـ رضى الله عنه! ـ لم ينتظر انتشار الأخبار إلى سائر الأمصار
، ولا تواتر كتب البيعة من
الصفحه ١٨٩ :
قال : «رجلان من
أمّتى لا تنالهما شفاعتى : إمام ظلوم غشوم ، وغال فى الدين مارق منه». وروى أبو
سعيد
الصفحه ١٨٣ :
يأتيك الموت ورعيتك على الباب ينتظرونك وأنت محتجب عنهم!» فقال عمر : «صدقت» ،
فقام من ساعته وخرج إلى الناس
الصفحه ١٩١ :
محرابه يسأل ربّه
تعالى أن يعلّمه صنعة يأكل منها ، فعلّمه صنعة الدروع وألان له الحديد ، فذلك قوله
الصفحه ١٨٦ : أقاموا فيكم الصلاة ؛ إلا من ولى عليه وال فرآه يأتى شيئا من معاصى الله
تعالى فليكره ما أتى من معاصى الله
الصفحه ٦١ :
أخذ العهد عليه ؛ (و)
عصا موسى : حجته التى تلقفت ما كانوا يأفكون من الشبه ، لا الخشب ؛ (و) انفلاق
الصفحه ١١٨ : من الفرقة الناجية ، فإنكم اتبعتم من ليس هو نبيا
ولا مؤيدا بالمعجزة ، فسيقولون : ليس تجب مساواته من كل