الصفحه ٣٢ : هيئة الحاء ، والعجز على هيئة الميم والرجلان على
هيئة الدال بحيث إذا جمع الكل يشكل بصورة محمد؟ أفترى أن
الصفحه ٤٦ : حتى ينتقل من علو إلى أسفل.
وأما القرآن فهو
عندهم تعبير «محمد» عن المعارف التى فاضت عليه من العقل
الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوسلم وسوسه : عليّ عليهالسلام ، وقد استتم دوره بجعفر بن محمد ، فإن الثانى من الأئمة :
الحسن بن على
الصفحه ٥٥ : له : وما الّذي دعاك
إلى تصديق الإمام ، المعصوم بزعمك ، ولا معجزة له ، وصرفك عن تصديق محمد بن عبد
الله
الصفحه ٦٤ : : يجب إفشاؤها إلى كل أحد ـ قلنا : فلم كتمها محمد صلىاللهعليهوسلم فلم يذكر شيئا من ذلك للصحابة ولعامة
الصفحه ٦٧ : عقولنا تقضى بأن الخسران فى زمرة محمد صلىاللهعليهوسلم وموافقته والقناعة بما رضى هو لنفسه ، أولى من
الصفحه ٦٨ : : الآدمى على شكل حروف محمد ، فإن رأسه مثل «ميم» ،
ويداه مبسوطتان «كالحاء» وعجزه «كالميم» ورجلاه «كالدال
الصفحه ٦٩ : على البروج الاثنى عشر ؛ وهكذا تصرفوا فى قول محمد رسول الله وفى
الحروف وفى أوائل السور ، وأبرزوا ضروبا
الصفحه ٨٨ : من أبويهم ، وصمّموا عليه العقد قاطعين به وناطقين بقولهم : لا إله
إلا الله ، محمد رسول الله
الصفحه ٩٠ : ! أفيقول له : قلدنى فى
أنه تعالى قادر عالم ، فيقول له : كيف أقلدك ولم تسمح نفسى بتقليد محمد بن عبد
الله
الصفحه ١٠٠ : : على بن كحلا (٢) ، وزعم أنه بمنزلة محمد صلىاللهعليهوسلم ، وأنه رسوله إلى الخلق. وقد أحدق به طائفة من
الصفحه ١١٠ : ، فما أبرد هذا الشفاء! فإنه يقول : قدرونى قد جئت مسترشدا
فى زمان محمد بن عبد الله ومعه معجزته ، فمعصومكم
الصفحه ١١١ : : أريد ما يهمنى. قلنا : ولا مهم إلا معرفة الله ورسوله
؛ وهذا معنى قوله : «لا إله إلا الله ، محمد رسول
الصفحه ١١٤ : واحد ، ومحمد صلىاللهعليهوسلم رسوله ، وهو صادق ومؤيد بالمعجزة فهذه فتوى واحدة فلتكن
حقا ؛ وإن كان
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوسلم فى قول : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله. فمن صدّق بذلك
سبقا إليه من غير منازعة ومجادلة قنعنا منه