الصفحه ١١٥ :
واحدة ، فاستدلوا به على بطلان قول واحد فى مسألة واحدة اجتمع عليها جماعة كثيرة
اختلفت كلمتهم فى مسائل سوى
الصفحه ١٢٤ : » (١) ، وقوله : «أنت منى بمنزلة هارون من موسى» (٢) ـ إلى غير ذلك من الألفاظ المحتملة ، لا تجرى مجرى النصوص
الصفحه ١٤١ :
الفصل الثانى
فى أحكام من قضى بكفره منهم
والقول الوجيز فيه
أن يسلك بهم مسلك المرتدين فى النظر
الصفحه ١٤٢ : عليه قوله تعالى : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ) [الحشر
الصفحه ١٧٢ : جاز للمجتهد أن يعوّل على قول واحد ، ويروى له حديثا فيحكم به ، إماما كان أو
قاضيا ، فما المانع من أن
الصفحه ١٨١ : كنمر أو ذا روغان ونفاق كثعلب ، أو يجمع ذلك فيصير كشيطان مريد. وعلى ذلك
دلّ قوله تعالى : (وَجَعَلَ
الصفحه ١٩٥ : الصدقة أزكى؟ قال : «صدقة على السائل الناس ، وجهد
المقل ليس فيها منّ ولا أذى». قال : فأى القول أعدل؟ قال
الصفحه ٧ : النبلاء نقل عن ابن الصلاح ، بسنده عن الإمام الغزالى قوله : الناس يقولون
لى : الغزالى ، ولست الغزّالى
الصفحه ١٢ : قوله
تعالى على لسان نوح عليهالسلام
بدعائه على قومه : (وَقالَ
نُوحٌ رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ
الصفحه ٤٣ : الكفر المحض ، ومفتتحه
حصر مدارك العلوم فى قول الإمام المعصوم ، وعزل العقول عن أن تكون مدركة للحق لما
الصفحه ٤٥ : والمجوس فى القول بالإلهين ، مع تبديل عبارة : «النور والظلمة» ب «السابق
والتالى» ؛ ـ إلى ضلال منتزع من كلام
الصفحه ٥٢ : المنطوية تحت قوله تعالى :
الصفحه ٥٣ : التيقظ بعد المنام فإنه يعيد حركة الحواس وتذكر الأمور السالفة.
__________________
(١) إشارة إلى قوله
الصفحه ٥٤ : أخبر عنه ، فإنه أخبر عما لا يستحيل فى العقل وجوده.
وعلى الجملة فقد
اشتمل على أطوار الخلق ودرجاته قوله
الصفحه ٥٩ :
الفصل الأول
فى تأويلاتهم للظواهر
والقول الوجيز فيه
أنهم لما عجزوا عن صرف الخلق عن القرآن والسنة