الصفحه ١٧٩ : والطعام ، والعصب له كصاحب شرطة ، والعبد الجالب للميرة خبيث ماكر يتمثل
للإنسان بصورة الناصح ، وفى نصحه دبيب
الصفحه ٩٢ :
يقدر عليه ، بل
أذن فى الاجتهاد وفى الاعتماد على قول آحاد الرواة عنه ، وفى التمسك بعمومات
الألفاظ
الصفحه ٢٠٥ : .............................................................. ١٥٣
القول فى الصفة الأولى................................................... ١٦٣
القول فى الصفة
الصفحه ٦٣ :
يدخل العقل دماغا
فيه التصديق بالمعصوم ؛ وقوله : «إذا ولغ الكلب فى إناء أحدكم فليغسله سبعا
الصفحه ٥٦ :
مناسبة بين قوله : (فِيها عَيْنٌ
جارِيَةٌ (١٢) فِيها سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ (١٣) وَأَكْوابٌ مَوْضُوعَةٌ (١٤
الصفحه ٦٢ : الرجال فى قوله تعالى (رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ وَلا
بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ) [النور : ٣٧] على
الصفحه ١٢٩ : سمعتم من قول إمامكم أن العصمة واجبة للإمام فلم صدقتموه قبل
معرفة عصمته بدليل آخر؟ وكيف يجوز أن تعرف
الصفحه ١٥٠ : اليمين. وكذلك لو
ترك الإضافة إلى الإداوة وذكر قوله : هذا الماء ، وأشار باليد ، لم ينعقد لفقد
المتعلق
الصفحه ٣٢ : ؟ وما معنى قوله : (وَيَحْمِلُ عَرْشَ
رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمانِيَةٌ) [الحاقة : ١٧] ،
وقوله
الصفحه ٣٣ : ذلك ، أما سمعت قول صاحب الشرع : إن هذا
الدين متين فأوغل فيه برفق ، فإن المنبت لا أرضا قطع ولا ظهر
الصفحه ٤٧ : وتغطيته على الخلق وإبطال قوله عليهالسلام! ـ [كل سبب ونسب ينقطع إلا سببى ونسبى] ، وقوله : [ألم
أترك فيكم
الصفحه ٥٥ :
الْإِنْسانَ
مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ ...) إلى قوله (... تُبْعَثُونَ) (١) فأطبق الخلق على التصديق
الصفحه ٧٠ : النظر وسياقه وما به الاستدلال على هذه الحماقات. وإن
عرفتم ذلك من قول الإمام المعصوم فبينوا أن الناقل عنه
الصفحه ٩٣ : ،
فلا تناقض أيضا فى كلامه. وقوله : بم يأمن من إمكان الخطأ؟ ـ قلنا : أو لا
تعارضهم. فمن كان مسكنه بعيدا
الصفحه ١١٢ :
لفظه ، فإن قال :
نعم! لا شك فيه ، قلنا : فذلك المخصص المفتقر إليه إن كان جائزا فالقول فى ذلك لا