الصفحه ٢٩ : تفصيل
كل مرتبة من هذه المراتب ، ففى الاطلاع على هذه الحيل فوائد جمة لجماهير الأمة.
أما الزرق
الصفحه ٣٧ : على ما سنحكى من
معتقده.
وأما حيلة التلبيس ـ فهو أن يواطئه على مقدمات يتسلمها منه مقبولة الظاهر
الصفحه ٣٨ : قيل : ما
جليتموه من العظائم لا يتصور أن يخفى على عاقل ، وقد رأينا خلقا كثيرا وجمّا غفيرا
من الناس
الصفحه ٥٤ : مشاهدة الأحوال؟ وهل لكم فى إبطال
غيره مستند سوى عدم المشاهدة؟! ولو لم تشاهدوا خلق الإنسان من نطفة لنفرت
الصفحه ٧٥ : نصابه وينجلى الشك عن قلوب المؤمنين رحمة من الله ولطفا ،
حتى إن فرض شخص يدعى لنفسه ذلك فلا يذكره إلا فى
الصفحه ٧٧ :
السابق فإنه كان
قاطعا بمثل قطعة الآن! فليت شعرى من أين يأمن الانخداع وأنه سيتنبه لأمر يتبين به
أن
الصفحه ٧٨ :
بطلان النظر بالنظر فقد تناقض كلامه ، وهذا لا مخرج منه أبد الدهر ، وهو وارد على
كل باطنى يدعى معرفة شي
الصفحه ٨١ : متغيرا ولا متحيزا ـ إلى سائر ما
يتبع ذلك ويثبت كل واحد منها بمقدمات لا شك فيها ، وتكون النتيجة بعد حصولها
الصفحه ٩٨ :
لظى (١) ، والّذي بلغ ، وأسلم فى درجات العلى ، والّذي مات طفلا من
غير إسلام ومقاساة عبادة بعد
الصفحه ١٢٥ : عن عليّ ـ رضى الله عنهما ـ تمسكوا
فى نصرته بألفاظ محتملة نقلها آحاد ، كقوله عليهالسلام : «من كنت
الصفحه ١٥٠ :
يرجع إلى من قصده المحلف لأنه عدو الله لا وليه ، فأمّا إذا عين شخصا بالإشارة أو
عرّفه باسمه الّذي يعرف
الصفحه ١٥٥ :
واجب لا بدّ منه ، وأن النظام لا يستمر على الدوام إلا بمترصد يكلأ الخلق بالعين
الساهرة ، فمهما اشرأبت
الصفحه ١٥٦ :
وترجيح الإمامة التى ندّعيها أكثر من أن تدخل تحت الحصر ، فلسنا نسلك فيه مسلك
الاستقصاء ، ولكنا نقتصر على
الصفحه ١٥٩ : اشتراط إجماع كافة الخلق وكافة أهل الحلّ والعقد فالتخصيص بعد ذلك تحكّم ، إذ
ليس من يشترط باتفاق أهل بلدة
الصفحه ١٧٤ : بالتقدم فى علم
الشرع ، فلا بدّ من تعرف الشرع فى الوقائع منه لينوب ذلك عن الاجتهاد ، والثانى أن
يسعى لتحصيل