الصفحه ١٢٢ : واحد إلا بعد
التنصيص والتعيين على ولىّ عهده.
الثالث : أن ينقل أيضا ـ خبرا متواترا ـ أنه
الصفحه ١٢٣ : قد عرفوا ذلك بنص متواتر
فكيف قبلوه من الآحاد إن لم يكن متواترا ، وقول الآحاد لا يورث إلا الظن
الصفحه ١٢٤ : البخارى
ومسلم.
(٢) رواه البخارى
ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائى وتمام الحديث : [... إلّا أنه لا نبى
الصفحه ١٢٧ :
ولا بالحاجة فيه
إلا النظر والاستدلال والتأمل فإنكم تبطلون طرق النظر ، فلا تستقيم هذه المقابلة
منكم
الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوسلم إلا بالمشاهدة. والكلام فى هذا يحتمل الإطناب ، ولكنه بعيد عن مقصود الكتاب
، فرأيت الإيجاز فيه أولى.
الصفحه ١٣٠ : ، والمتواتر تشترك الكافة فى دركه ، ولا
فرق بين الإمام وبين غيره ؛ والآحاد لا تفيد إلا ظنا ، سواء كان المبلغ
الصفحه ١٣٣ :
واحد منهم ، أو جماعتهم ، وقيل لنا : هل تحكمون بكفرهم؟ لم نتسارع إلى التكفير إلا بعد السؤال عن معتقدهم
الصفحه ١٣٤ : أمور الحشر والنشر ، ولكنه لم
يعتقد فى جميع ذلك إلا ما نعتقده ؛ وإنما تميز عنا بالقدر الّذي حكيناه الآن
الصفحه ١٣٦ : مسلم ، وكفر كل كافر ، بل ما من شخص يفرض إلا ولو جهله لم يضره فى دينه ،
بل إذا آمن شخص بالله ورسوله
الصفحه ١٣٩ : التصريح به ، إذ مصلحة العامة تقتضى أن لا يجرى
الخطاب معهم إلا بما يليق بأفهامهم ويؤثر فى نفوسهم وإثارة
الصفحه ١٤٠ : والنار صريحة لا
تأويل لها ولا معدل عنها إلا بتعطيلها وتكذيبها ، والألفاظ الواردة فى مثل
الاستواء والصورة
الصفحه ١٤١ : وإن كان مسلما ؛ إلا أنه إذا أدبر وولى لم يتبع مدبرهم
ولم يوقف على جريحهم ، أمّا من حكمنا بكفرهم فلا
الصفحه ١٤٤ :
مذهب الباطنية ، وذلك يكشف للمصغى إليه فى أوحى ما يقدر ، وأسرع ما ينتظر ، فإن
أبى إلا دين آبائه فعند ذلك
الصفحه ١٤٩ : يلزم به شيء ، وكذلك لو قال
الإنسان : «إن فعلت كذا فأموالى صدقة» ـ لا يلزمه شيء إلا أن يقول : «فلله عليّ
الصفحه ١٥١ : له إلا طلقه واحدة ، وفى الخلع ما يحرمها عليه
إلى أن تنكح زوجا غيره ـ فما سبيله؟ ـ قلنا : سبيله أن