الصفحه ٣٧ :
(السابع) ألا يطول الداعى إقامته ببلدة واحدة ، فإنه ربما اشتهر أمره
وسفك دمه ، فينبغى أن يحتاط فى
الصفحه ٥٢ : والمعترفين بمسالك النظر : بم عرفتم عجز الصانع عن خلق
الجنة والنار وبعث الأجساد كما ورد به الشرع؟ وهل معكم إلا
الصفحه ٥٤ :
فإن قيل : المزاج
إذا فسد لا يعود معتدلا إلّا بأن تنحل أجزاء الجسم إلى العناصر ثم تتركب ثانيا ،
ثم
الصفحه ٥٦ : أن يطول فى تفهم الأمور التطويل الّذي عرف فى القرآن والأخبار وبين أن تقول :
ما أريد إلا الظاهر؟ فإن
الصفحه ٥٩ : والمفعول به ، وإلا فالبهيمة متى
وجب القتل عليها! والزنى هو إلقاء نطفة العلم الباطن فى نفس من لم يسبق معه
الصفحه ٧٠ : عليه
لمصلحة رآها وقد صرحتم بذلك عن النبي صلىاللهعليهوسلم وهل بينهما فرق؟ إلا أن النبي
الصفحه ٧١ : !
فنقول : هو السر الّذي لا يطلع عليه إلا ملك مقرب ، فإنه يبنيه على أن اسم خليفته
أربعة حروف وهو : عتيق
الصفحه ٨٠ : جوازه أنه أمكن عدمه ووجوده على حد واحد. وما هذا وصفه لا يتميز
وجوده عن عدمه إلا بمخصص ، وهذا أيضا ضرورى
الصفحه ٨٦ : محتجب لا يلقاه إلا الآحاد والشواذ؟ ـ هذا لو سلّم أنه
مطّلع على الحق بالوحى فى كل واقعة كما كان صاحب
الصفحه ٨٨ : من أبويهم ، وصمّموا عليه العقد قاطعين به وناطقين بقولهم : لا إله
إلا الله ، محمد رسول الله
الصفحه ٩١ : إلا بعد الصور والنصوص
عليها لم يستوعب عشر عشرها. ففى أى عمر استوعب الرسول صلىاللهعليهوسلم جميع
الصفحه ٩٣ : منها أطيبها عنده اضطرب القائلون فى حقه فلا يبقى له مرجع إلا
شهوته فى الاختيار ، وهو مناقض للغرض الكلى
الصفحه ١٠٤ : عليهم جملة
كافية ومقنعا. ولم يبق إلا القول فى إفساد أدلتهم المذكورة لإبطال النظر.
أما (الدلالة الأولى
الصفحه ١٠٦ : ممتنع على كافة الخلق إلا على الإمام الحق ، فهذا الميزان الموضح للفرقان
بين الشبهة والبرهان ، فقد عرفنا
الصفحه ١١٠ : يجب على الخلق إلا أن يعتقدوا التوحيد ، والألفاظ فيه صريحة ، وأن يعتقدوا
أنه قادر عليم سميع بصير ليس