الصفحه ٨٤ : مجردها غنية فبقى أنكم جوزتم التعلم من كل أحد ، وهم
أوجبوا التعلم من معصوم ، لأن مذاهب المعلمين مختلفة
الصفحه ١٠١ :
بد من معلم معصوم
، ولا معجزة للمعصوم وإنما يعرف بالدعوى ، وصاحب الباطنية لا يدعى الربوبية ـ كيف
الصفحه ١٣٤ : المقالات ، فلا! وهذا إنما يقتصر على تضليله وتبديعه إذ لم
يعتقد شيئا مما حكينا من مذهبهم فى الإلهيات وفى
الصفحه ١٦٢ : استغراق الأوقات فى
مهمات الخلق ، فكيف ينتدب لها من هو كالمفقود فى حق نفسه الموجود لمالك يتصرف تحت
تدبيره
الصفحه ٢٢ : : (فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ
بِسُورٍ لَهُ بابٌ باطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذابُ
الصفحه ٥٩ : صرفوهم عن المراد بهما إلى مخاريق (١) زخرفوها واستفادوا بما انتزعوه من نفوسهم من مقتضى الألفاظ
إبطال معانى
الصفحه ٦٥ : صلىاللهعليهوسلم ، ولكن حق النبي أن يفشيه إلى سوسه الّذي هو وصيه وخليفته
من بعده ؛ وقد أفشاه إلى عليّ دون غيره
الصفحه ٨٢ : من خالفنا فى تفصيل ما عرفناه من الدلالة على ثبوت واجب الوجود لم يشككنا فى
مقدمات الدليل فلم يشككنا فى
الصفحه ٨٧ :
ولكن لا يصح منكم
استعمالها ، فإنا نقول : من الناس من أنكر حقائق الأشياء ، وزعم أنه لا حق ولا
باطل
الصفحه ٩٤ : عليه أكثر من ذلك. فهذا جوابنا.
فإن قلتم : إن له
طريقا إلى الخلاص من الظن ، وهو أن يقصد النبي
الصفحه ١٠٤ : : لو أنكر
الناس فى أطراف العالم فى عصر رسول الله صلىاللهعليهوسلم صدق الدعاة من رسول الله وقالوا لا
الصفحه ١١١ :
يبين لى صدقه بضرورة العقل ولا أثق بالنظر. وكم من أصناف الخلائق شاهدوا ذلك
وأنكروه ، فحمله بعضهم على
الصفحه ١١٩ : الخطأ ، ولذلك اختلف الناظرون ؛ بل عليك أن تقلد ما تسمعه منا من غير
بصيرة وتأمل ، هذا لو صدر من مجنون
الصفحه ١٢٦ : ، ونقل المنازعة فى الإمامة من الأنصار وقول قائلهم : «أنا
جذيلها المحكك وعذيقها المرجب» (١) والدواعى على
الصفحه ١٣٧ :
عبد الله صلىاللهعليهوسلم صادق فى كل ما جاء به من الحشر والنشر والقيامة والجنة
والنار ، وهذه