الصفحه ٤٤ :
عنهم فى الخلع
والسلخ لا يظهرونه إلا مع من بلغ الغاية القصوى بل ربما يخاطبون بالخلع من ينكرون
معه
الصفحه ٥٥ : بجملة المقدمات إلا البعث لأنهم
شاهدوا جميع ذلك سوى البعث. ولو لم يشاهدوا قط موتا لأنكروا إمكان الموت
الصفحه ٦١ : إلا بعين الظاهر دون عين الباطن ؛ ويأجوج
ومأجوج : هم أهل الظاهر.
هذا من هذيانهم فى
التأويلات حكيناها
الصفحه ٦٤ : كَثِيرَةٍ) [الواقعة : ٣٠ ـ ٣٢]
إلا المفهوم منه فى اللغة ـ فكذا سائر الألفاظ ؛ ثم مع علمه بذلك كان يؤكده
الصفحه ٦٦ : حسنة فى
قوله وفعله ، فلا نقول إلا ما قال ولا نظهر إلا ما يظهر ، ونسكت عما سكت عنه ؛ وفى
الأفعال نحافظ
الصفحه ٧٦ : مذهبنا ؛ إلا أنكم أبيتم لأنفسكم منصب التعليم ، ولم تستحيوا من خصمكم المعارض
لكم المماثل فى عقله لعقلكم
الصفحه ٧٧ : ما يعتقده الآن باطل ، وما من ناظر إلا ويعتقد مثله مرارا ، ثم لا يزال يعتز
آخرا بمعتقده الّذي يماثل
الصفحه ٨٣ : قطعية رتّبناها ، قلنا : فأنتم الآن لم تفهموا معنى النظر الّذي
نقول به : فلسنا نقول إلا بمثل ما نظمتموه
الصفحه ٨٥ : الثانى) فى نفس الصورة الفقهية والحوادث الواقعة ، إذن ما من واقعة
إلا وفيها تكليف ، والوقائع لا حصر لها
الصفحه ٩٠ : يعرف الحق إلا من معصوم.
فإن قيل : لا تكفى
معرفة الله تعالى ورسوله ، بل لا بدّ من معرفة صفات الله
الصفحه ١٠٢ : إلا ربها». فبهذا يبين أن بطلان هذا
المذهب ليس بضرورى ، ولكنه ضرب من الحماقة ، ويعرف بطلانه بالنظر
الصفحه ١٠٧ : ، ومنخدع ، ومنتبه ؛ وهلا أسلك الكل فى ربقة التصديق والانقياد؟!
وعلى الجملة فدعوى مثل هذا الكلام لا تدلّ إلا
الصفحه ١٠٨ :
المعرفة إلا فى
مسألتين : إحداهما وجود الصانع الواجب الوجود المستغنى عن الصانع والمدبر ؛
والثانية
الصفحه ١٠٩ : متواترا أفاد
علما ، وإلا أفاد ظنا ، والظن فيه كاف ، بل لا حاجة إلى معرفته فإنه لا تكليف فيه
، وأما وقت
الصفحه ١١٥ : ، فإن قلتم : ربما يعرف وجه الدلالة ثم ينكر ، قلنا : هذا لا يتصور إلا
عنادا ، كما يعتقد واحد كون الإمام