الصفحه ١٥٧ :
عدد من أهل بلدة
واحدة من متّبعى الإمامة العبّاسية ، فكيف إذا قيسوا بأهل ناحية أو بأهل إقليم أو
الصفحه ٣٠ : الدهر فى نفوسهم ، كما لا ينغرس البذر فى الأرض السبخة بزعمهم ؛ ويزجرون أيضا
عن دعوة الأذكياء من الفضلا
الصفحه ٥١ : الفلاسفة ، وإنما شاع فيهم لما انتدب
لنصرة مذهبهم جماعة من الثنوية والفلاسفة ، فكل واحد نصر مذهبهم طمعا فى
الصفحه ٨٨ :
القائل : المسألة
لا بدّ من معرفتها ، أو المسائل لا بدّ من معرفتها. فيقال هذا خطأ ، بل المسألة
اسم
الصفحه ٩٦ :
وأما (المقدمة الرابعة) وهى قولهم : إذا بطلت معالجته فى نفسه بطريق النظر ثبت وجوب
التعلم من غيره
الصفحه ١٠٢ :
نصف الإله ،
واتفقوا على أنه لما قتل إنما قتل منه الناسوت دون اللاهوت ، كيف وقد تخيل جماعة
من
الصفحه ١٢٣ :
جماعة من الأئمة بزعمهم أنه خلف ولدا أو لم يخلف ؛ واختلفوا فى تعيين الإمامة فى
بعضهم ؛ واختلفوا فى ظهوره
الصفحه ١٧٠ :
السلام بأموال
استفرغ فيها الخزائن ، وأفاض عليهم من ضروب التشريفات والإنعام ما يخلد ذكره على
مكرّ
الصفحه ١٧٢ :
عليها ، والدليل
إما نص من صاحب الشرع ، وإما النظر فى المصلحة التى طلبت الإمامة لها ولم يرد النص
من
الصفحه ١٧٨ :
أضعاف هذه اللذات مدة لا آخر لها ، وترك الألف بالواحد ليس من العقل ، واختيار
الألف على الواحد المعجّل ليس
الصفحه ١٨٥ : التى تأتى يشتمل عليه طرف منها.
ومنها : أن يكون
الرفق فى جميع الأمور أغلب من الغلظة ، وأن يوصل كل
الصفحه ١٩٢ :
الأشعرى : «أما
بعد! فإن أسعد الرعاة عند الله من سعدت به رعيته ، وإن أشقى الرعاة عند الله من
شقيت
الصفحه ٢٦ : ينقاد إلى الانسلال من الدين كانسلال الشعرة من العجين.
ولكن تشاور جماعة من المجوس والمزدكية ، وشرذمة من
الصفحه ٢٧ : طبعهم ، من ذكر ما تم على سلفهم من الظلم العظيم والذل
الهائل ، ونتباكى لهم على ما حلّ بآل محمد
الصفحه ٤٦ :
وجود كل فلك على
عقل من تلك العقول ؛ فى خبط لهم طويل ، قد استقصينا وجه الرد عليهم فى ذلك فى فن