الصفحه ٩٨ : بلغ ومات ، ولا يليق بكرمك
إلّا العدل ، وقد منعتنى من مزايا تلك الرتبة ، ولو أنعمت عليّ بها لانتفعت بها
الصفحه ١١١ : : أريد ما يهمنى. قلنا : ولا مهم إلا معرفة الله ورسوله
؛ وهذا معنى قوله : «لا إله إلا الله ، محمد رسول
الصفحه ١١٤ : يمكنكم أن تقسم وتفصل إلا بواحد وقولكم لا يفصل
بالتسعة والسبعة وسائر الأعداد ففيه الكثرة ؛ قلنا : ولزوم
الصفحه ١٦٠ : ء ، ولا تتفق الإرادات المتناقضة والشهوات المتباينة المتنافرة على متابعة
رأى واحد إلّا إذا ظهرت شوكته وعظمت
الصفحه ١٧٤ : : أحدهما أن لا يمضى كل قضية مشكلة إلا بعد استنتاج قرائح العلماء
والاستظهار بهم ، وأن يختار لتقليده عن
الصفحه ١٧٩ :
وفى الحديث أن
الله تعالى قال لعبسى بن مريم : «عظ نفسك ، فإن اتعظت فعظ الناس ، وإلا فاستحى منى
الصفحه ١٨٤ : وأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه» (١). فهذه سبع لا يتصور اجتماعها إلا فى أمير المؤمنين ، وإنما
يقدر
الصفحه ١٨٥ : (١) وكان من مشايخ الدين :
«كيف النجاة من
هذا الأمر؟» يعنى من الإمارة. قال : «ألا تأخذ الدرهم إلا من حله
الصفحه ١٨٨ :
قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وما أعظم الخطر فى أمر ينتهى إلى ألا يقبل بسببه فريضة
ولا نافلة. وقد
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «خمسة غضب الله تعالى عليهم ، إن شاء أمضى غضبه
عليهم فى الدنيا ، وإلا فمأواهم فى الآخرة
الصفحه ١٩٠ : الله عنه أنه قال : «ويل لديان أهل الأرض
من ديّان أهل السماء ، يوم يلقونه ، إلا من أمر بالعدل وقضى بالحق
الصفحه ٣ :
إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد يحيى ويميت وهو على كل شيء قدير ،
ونشهد أن سيدنا ونبينا
الصفحه ١٧ :
الكلام إذا كان على ذوق المراء والجدال ، لا على مساق الخطاب المقنع ، لم يستقل
بدركه إلا الغواصون ، ولم
الصفحه ٣٤ : والكبار ؛
ولا تظهر من ذلك قليلا ولا كثيرا تدل به عليه ، إلا ما أطلقت لك أن تتكلم به أو
أطلق لك صاحب الأمر
الصفحه ٣٩ :
والاستيلاء ؛ إلا أنه ليس يساعدهم الزمان ، بل يقصر بهم عن الأتراب والأقران طوارق
الحدثان ؛ فهؤلاء إذا وعدوا