الصفحه ٨٦ :
معلمهم المعصوم ما
ذا يغنى فى هذين الطرفين؟! أيعرف كافة الخلق نصوص أقاويله ، وهم فى أقصى الشرق
الصفحه ٩٢ :
يقدر عليه ، بل
أذن فى الاجتهاد وفى الاعتماد على قول آحاد الرواة عنه ، وفى التمسك بعمومات
الألفاظ
الصفحه ١١٥ :
المتفقين فى مذهب
والمختلفين فيه ، فرأوا مفارقة الباطل للكثرة المضافة إلى عدد الأجوبة فى مسئلة
الصفحه ١٧١ :
والتقىّ فى أرجوحة
الهوى يغلب تارة ويعجز تارة ، والشيطان ليس يفتر عن الوساوس ، والزلات تجرى على
الصفحه ٤٦ :
وجود كل فلك على
عقل من تلك العقول ؛ فى خبط لهم طويل ، قد استقصينا وجه الرد عليهم فى ذلك فى فن
الصفحه ٥١ :
بَدَّلْناهُمْ جُلُوداً غَيْرَها لِيَذُوقُوا الْعَذابَ) [النساء : ٥٦]
فهذا مذهبهم فى المعاد ، وهو بعينه مذهب
الصفحه ٧٤ : وجوده فى العالم لا يخلو : إما أن يحل له أن يخفى نفسه فلا يظهر ولا يدعو
الخلق إلى الحق ، أو يجب عليه
الصفحه ١٢١ :
الباب السابع
فى إبطال تمسكهم بالنص فى إثبات الإمامة والعصمة
وفيه فصلان
الفصل الأول
فى
الصفحه ١٥٨ :
الروندية (١). فى النص على العباس رضى الله عنه! ، فإذا بطل تلقى
الإمامة من النص لم يبق إلا الاختيار
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوسلم فإن التوجه إليه من الممكنات ، فكذا يقصد للإمام المعصوم
فى كل زمان ؛ قلنا : وهل يجب قصد ذلك مهما
الصفحه ١١٧ :
تنكر ذلك وقد رأيت
من يدعى الذكاء والفطنة فى علم الحساب حكم بأن التيامن فى القبلة واجب ببلد
الصفحه ١٦٤ :
دولته ، ويتدينون
باعتقاد خلافته وإمامته ووجوب طاعته ، كما يتدينون بوجوب أوامر الله وبتصديق رسله
فى
الصفحه ١٨١ : يَعْقِلُونَ) [الأنفال : ٢٢] ،
وهذه الصفات الذميمة تجتمع فى الآدمى فى هذا العالم وهو فى صورة الإنسان ، فتكون
الصفحه ٩٣ : الله عليه أن يتبع ظن نفسه ، وهذا مقطوع به ، فإذا
اتبع ظن غيره فقد أخطأ فى مسألة قطعية أصولية ، وعرف ذلك
الصفحه ١١١ : السبب ؛ فيقول : ولم لا أقلد
المخالفين لكم فى إنكار النبوة والعصمة ، وهل بينهما فرق من طول لحية أو بياض