الصفحه ١٨٤ : أحمد بن
حنبل فى «مسنده» والترمذي وابن ماجه عن أبى هريرة وقال الترمذي : حسن. ويرد برواية
أخرى : «ثلاثة
الصفحه ١٨٦ : لعنة الله
والملائكة والناس أجمعين».
ومنها : أن يعلم
أن رضى الخلق لا يحسن تحصيله إلا فى موافقة الشرع
الصفحه ١٩٩ :
ابن أبى طالب رضى
الله عنه عن رسول صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «ألا أدلك على خير أخلاق الأولين
الصفحه ٢٤ : ومخالفات أخذ بها الأفشين ، ذكرها ابن
الأثير فى حوادث سنتى (٢٢٥ ـ ٢٢٦) ه. (ج : ٢) (ص : ١٧٣ ـ ١٧٥).
أما
الصفحه ٢٠٠ :
واحدة منهم فلا
يعتدن بشيء من عمله : من لم تكن فيه تقوى تحجزه عن معاصى الله ، أو حلم يكفّه عن
السفه
الصفحه ٢٠١ : فقال له : علمنى عملا أزداد به إيمانا ويقينا! فقال
: «لا تغضب ، فإن الشيطان أقدر ما يكون على ابن آدم إذا
الصفحه ١٦٥ :
الباطنية عند
إيراد هذا السؤال ما جرى لعلىّ ـ رضى الله عنه! ـ من اضطراب الأحوال وتخلف أشياعه
عنه فى
الصفحه ٣٣ : فى
صحيحه ؛ وأبو داود والنسائى وابن حبان.
(٣) وتسمى بيعة
الرضوان ؛ وكانت يوم الحديبية وشملت
الصفحه ١٠٢ : .
__________________
(١) ذكرنا من قبل أن
ابن السوداء ـ عبد الله بن سبأ اليهودى الأصل ؛ كان أول من زعم ذلك فى على ـ كرم
الله وجهه
الصفحه ١٥٤ :
النفوس والدماء
والفروج والأموال ، وانطوى بساط الشرع بالكلية فى هذه المهمات العظيمة.
فالكشف عن
الصفحه ١٨٧ :
فقومونى ، ولا تخافوا فى الله أحدا ، إن أكيس الكيس التقى ، وإن أحمق الحمق الفجور
، ثم إنى أخبركم أنى سمعت
الصفحه ١٨٨ :
ومنها أن يعرف أن
خطر الإمامة عظيم ، كما أن فوائدها فى الدنيا والآخرة عظيمة ؛ وأنّها إن روعيت على
الصفحه ١٩١ : أنه بعث رسولا إلى عمر ابن الخطاب رضى الله عنه ، وأمره
أن ينظر فى شمائله. فلما دخل المدينة قال : أين
الصفحه ١٩٥ : ـ مشهورة فى
الصحيح» وتوفى سنة ١٠٤ ه وقيل سنة ١٠٧ ه ، وقال ابن معين سنة ست أو سبع.
الصفحه ٧ : طوس كان مولده رحمهالله سنة خمسين وأربعمائة (٤٥٠) ه.
وكان والده يغزل
الصوف ويبيعه فى دكانه بطوس