الصفحه ١٩٩ : بن (١) عبيد الله أنه قال : «ثلاث من كن فيه استكمل الإيمان : إذا
غضب لم يخرجه غضبه إلى الباطل ، وإذا
الصفحه ١٣٦ : وواظب على العبادات ولم يسمع باسم أبى بكر وعمر ومات
قبل السماع مات مسلما ، فليس الإيمان بهما من أركان
الصفحه ٨٩ :
قطعوا آرابا (١) لم يدركوا شيئا من البراهين العقلية ، بل لا يبين تمييزهم
عن البهائم إلا بالنطق
الصفحه ١٣٩ : إلى قتله واعتقدوا ذلك منه تكذيبا لله ولرسوله. فإن قيل : لعلهم كانوا
يفعلون ذلك ويبالغون فيه حسما لباب
الصفحه ١٥٢ :
الكفر عن كل كافر.
فهذه طرق الحيل فى
الخروج عن اليمين. وذهب بعض الخائضين فى هذا الفن إلى أن الأيمان
الصفحه ١٨٦ : أقاموا فيكم الصلاة ؛ إلا من ولى عليه وال فرآه يأتى شيئا من معاصى الله
تعالى فليكره ما أتى من معاصى الله
الصفحه ٣٤ : وميثاقه وذمة رسوله عليهالسلام ، وما أخذ الله على النبيين من عهد وميثاق ، أنك تسر ما
سمعته منى وتسمعه
الصفحه ٦١ :
أخذ العهد عليه ؛ (و)
عصا موسى : حجته التى تلقفت ما كانوا يأفكون من الشبه ، لا الخشب ؛ (و) انفلاق
الصفحه ١١٨ : من الفرقة الناجية ، فإنكم اتبعتم من ليس هو نبيا
ولا مؤيدا بالمعجزة ، فسيقولون : ليس تجب مساواته من كل
الصفحه ٣١ : ذكر له أن الأمة إنما أجمعت على أبى بكر وعمر ، ولا يقدم إلا من قدمته
الأمة ؛ حتى إذا اطمأن إليه قلبه
الصفحه ١٤٧ :
وباطنه يوافق
الظاهر فيما يتعاطاه من التزام وإعراض ، ولذلك ترى من يسبى من العبيد والإماء من
بلاد
الصفحه ١٨٨ :
ومنها أن يعرف أن
خطر الإمامة عظيم ، كما أن فوائدها فى الدنيا والآخرة عظيمة ؛ وأنّها إن روعيت على
الصفحه ٤٥ : تشبيها ، حتى تميل
القلوب إلى قبوله.
ثم قالوا : العالم
قديم ، أى وجوده ليس مسبوقا بعدم زماني ؛ بل حدث من
الصفحه ٧٠ :
العقل أو نظر أو
سماع من إمامكم المعصوم؟ فإن ادعيتم الضرورة باهتم (١) عقولكم واخترعتم ثم لم تسلموا
الصفحه ٧٣ : العقلى وإثبات
وجوب التعلم من الإمام المعصوم
وطريقنا أن نرتب
شبههم على أقصى الإمكان ثم نكشف عن مكمن