الصفحه ٩٩ : جميع مقدماتهم إلا على هذه المقدمة ، وذلك لما شاهدوا من اختلال حال
من وسمه هؤلاء بالعصمة وتحققوا من
الصفحه ١٦٤ :
أو أوغر صدورهم ضغينة لم يبالوا بالاتّباع ولم يعرفوا إلا الرجوع إلى ما جبلوا
عليه من طباع السباع
الصفحه ٧٥ : نصابه وينجلى الشك عن قلوب المؤمنين رحمة من الله ولطفا ،
حتى إن فرض شخص يدعى لنفسه ذلك فلا يذكره إلا فى
الصفحه ١٦٢ : الخالية على أن الإمامة ليست إلا فى هذا النسب ، ولذلك لم يتصدّ
لطلب الإمامة غير قرشى فى عصر من الأعصار مع
الصفحه ٨٥ : الثانى) فى نفس الصورة الفقهية والحوادث الواقعة ، إذن ما من واقعة
إلا وفيها تكليف ، والوقائع لا حصر لها
الصفحه ٧٧ : ما يعتقده الآن باطل ، وما من ناظر إلا ويعتقد مثله مرارا ، ثم لا يزال يعتز
آخرا بمعتقده الّذي يماثل
الصفحه ١٤٥ : المرتد لا بدّ منه ، بل الأولى ألا
يبادر إلى قتله إلا بعد استتابته وعرض الإسلام عليه وترغيبه فيه. وأما
الصفحه ١٨٦ : أقاموا فيكم الصلاة ؛ إلا من ولى عليه وال فرآه يأتى شيئا من معاصى الله
تعالى فليكره ما أتى من معاصى الله
الصفحه ١٦١ : ،
وعند خصومهم من العباد ، ثم لم يقدروا على بيان وجه نسبة ذلك إلى الله تعالى إلا
بدعوى الاختراع على رسوله
الصفحه ١٥٩ :
التشهّى من غير مستند ، فلا يبقى إلا الاكتفاء ببيعة شخص واحد وفى الأشخاص كثرة ،
وأحوالهم متعارضة ، ولا
الصفحه ٨٤ : العلوم منقسمة إلى ثلاثة أقسام
: قسم لا يمكن تحصيله إلا بالسماع والتعلم كالإخبار عما مضى من الوقائع
الصفحه ٦٨ : واعتدال المزاج وصحة الفطرة ، فإن الانخداع بمثل ذلك لا ينبعث إلّا من
العته والخبل فى العقل.
فقد قالوا إن
الصفحه ١٨٣ :
يأتيك الموت ورعيتك على الباب ينتظرونك وأنت محتجب عنهم!» فقال عمر : «صدقت» ،
فقام من ساعته وخرج إلى الناس
الصفحه ١٨٨ : الأرض ومغاربها ، عمالها كلهم
فى النار إلا من اتقى الله تعالى وأدى الأمانة» وقد روى عن الحسن أنه قال
الصفحه ١٩٠ : الله عنه أنه قال : «ويل لديان أهل الأرض
من ديّان أهل السماء ، يوم يلقونه ، إلا من أمر بالعدل وقضى بالحق