الصفحه ٨٠ :
إنّ الاختلاف
الحاصل في معنى قوله تعالى : (وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) بين
الصفحه ١٧٠ : قد مكث مدّة في اليمن ، وأكثر قبائل اليمن تميل
إلى العلويّين ، مع ميل الشافعي نفسه إلى العلويّين ، ومن
الصفحه ٢٦ :
الإكراه المتعلّقة بأفعال القلوب ، والتي لا سبيل للمُكِره إلى علمها في قلب
المكرَه ، وبالتالي فلا يصحّ
الصفحه ٧٣ : :
القول
الأوّل : إنّهم هربوا من
مَلكهم بعد أن دعاهم إلى عبادة الأصنام ، فلجئوا إلى الكهف الذي سدّه الملك
الصفحه ١٠٤ : إلى باب متجانف وامرأة تغنّي نسوة :
هل مِن سبيل إلى
خَمرٍ فأشرَبُها
أم هل سبيل
الصفحه ١١١ : عليهالسلام صفّين ، وله في ذلك أبيات معروفة يصف فيها أمير المؤمنين
علياً عليهالسلام بأنّه السائق إلى نهج
الصفحه ١٣٦ : معاوية ، عن حسان بن أبي يحيى
الكِندي ، قال : سألت سعيد بن جبير عن الزكاة؟ فقال : ادفعها إلى ولاة الأمر
الصفحه ٦٥ : زعم أن المصلحة تقتضي ترك قتل موسى ، لأنّه لم يصدر
عنه إلا الدعوة إلى الله ، والإثبات بالمعجزات القاهرة
الصفحه ٨٩ : (ص)
كان يدعو الناس سرّاً إلى الإسلام في أوّل الأمر ، إشفاقاً منه على هذا الدين
العظيم حتى لا يُخنق في مهده
الصفحه ١٢٦ :
اليمن» (١) إلى آخر ما ذكره من جرائم بسر بن أرطاة.
وفي رواية ابن أبي
الحديد المعتزلي الحنفي
الصفحه ١٤٣ : في الفصل
الأول ما يؤكد ان الحسن البصري كان يقول : «التقية جائزة إلى يوم القيامة» (٢) ، والحسن البصري
الصفحه ١٥١ : ء إلى محمّد النفس الزكية
وأخيه إبراهيم.
لذا كان التحوّل
المفاجئ في موقفهم من تأييد إبراهيم إلى الحطّ
الصفحه ١٥٦ : أبي حنيفة ، ما قاله أبو حنيفة نفسه ، قال : «ما
رأيت أفقه من جعفر بن محمّد ، لما أقدمه المنصور بعث إليّ
الصفحه ٢٦٩ : ـ ٨٦ ـ ١٢٥.
اصحاب المدرسة العقلية : ١٧٥.
آل البيت : اهل البيت عليهم السلام.
آل فرعون : ٦٧ ـ ٧١
الصفحه ١٢ : بالكذب والنفاق والمخادعة
خصوصاً فيما يتعلق بدعوة علماء الشيعة إلى ضرورة التقريب بين وجهات النظر بين
علما