الصفحه ٥٣ :
قال : «وأمّا عمار
فاعطاهم ما أرادوا بلسانه مكرهاً ، فشكا ذلك إلى رسول الله (ص) ، فقال رسول الله
الصفحه ٤٠ : ثمّ تركوه ، فرجع إلى رسول الله (ص) فحدّثه بالذي لقي من قريش ،
والذي قال ، فأنزل الله تعالى ذكره عذره
الصفحه ٢٧٨ :
٣٥
ـ تبديد الظلام وتنبيه النيام الى خطر فضل التشيع على المسلمين والاسلام :
ابراهيم سليمان الجبهان
الصفحه ٢٠٧ :
ونكتفي بهذا القدر
محيلين من أراد المزيد عن التقية في فقه الأحناف إلى مصادرهم الفقهية
الصفحه ١٨٣ :
: تخوّف العلماء من
الحديث عن علي عليهالسلام ، حتّى في أواخر الدولة العباسيّة ، وما يستتبع خوفهم هذا
من
الصفحه ٥١ : قصّة
عمار بن ياسر رضي الله عنه ، وأنّه قيل بشأنه لرسول الله (ص) : «يا رسول الله! إنّ
عمّاراً كفر. فقال
الصفحه ٣٩ : (٢).
وأخرج ابن ماجة (ت / ٢٧٣ ه) عن
ابن مسعود (ت / ٣٢ ه) ما يُشير إلى سبب نزول هذه الآية في جملة من الصحابة
الصفحه ١١٩ :
تقية الصحابي ابن عمر من معاوية ويزيد وولاتهما ، لا أن يُلجأ إلى الاحتجاج بما
رواه ابن عمر عن رسول الله
الصفحه ٥٦ :
ما يفهم من عبارة
المفسّرين أن جبراً قد استمر ارتداده عن الإسلام في الظاهر تقية لمدة طويلة إلى أن
الصفحه ١٢٩ : . أما الحنفية فقد رووا عنه
ثلاث روايات :
احداها
: قوله : صليت خلف
رسول الله (ص) ، وخلف أبي بكر ، وعمر
الصفحه ٨٣ : الصحاح والمسانيد ، وكتب السيرة وقد اسندت إلى
النبيّ (ص) ، وسنذكر منها ما يصحّ الاحتجاج به على مشروعية
الصفحه ٩٠ : فجأة وبلا استعداد وتنظيم.
١٣ ـ أخرج البخاري
من طريق عبد الوهاب ، عن أبي مليكة قال : «إنّ النبيّ
الصفحه ١١٤ : (ص) ، تقية من ظلم الأمويين.
واذا كان كتمان
حديث رسول الله (ص) المؤدي إلى اللعنة كما فهمه أبو هريرة لما في
الصفحه ٦٧ : بذلك
فخراً.
فقد أخرج علماء
الحديث من أهل السُّنّة ، عن ابن عباس وغيره ، عن رسول الله (ص) أنّه قال
الصفحه ١٠٥ : الأرض ، وأنّه طلب من النبي (ص) أن يدعُو الله أن يطلق
فرسه ، وأنّه في مقابل ذلك يرجع عنه ويرد من ورا