الصفحه ٤٥ : (ت / ١٣٩٠ ه) سيجد الكثير
ممّن وافق الشيعة الإمامية من علماء أهل السُّنّة على صحّة هذا التفسير.
ولعلّ من
الصفحه ٨٦ :
بالتقية والكتمان»
(١).
وهذا الحديث مؤيّد
بنصوص القرآن الكريم ، وقد مرّ بعضها ، حيث امتدح الله
الصفحه ٥٧ : يفتري الكذب من كفر ، واستثنى منهم المكره ، فلم يدخل تحت الافتراء ..
وإنّما صحّ استثناء المكره من الكافر
الصفحه ١٨٥ :
وقد صحّ عن أبي
هريرة رضي الله عنه أنّه قال في ذلك العصر الأوّل : حفظت من رسول الله (ص) وعاءين
الصفحه ٦٥ : دين موسى ، وشافه فرعون
بالحقّ» (١).
أقول
: إن سياق الآية
وما بعدها من آيات اخر يؤكّد صحة القول
الصفحه ٨٩ : إصلاح ، حتى لا يذاع أمرها ،
وتخنق في مهدها ، وممّا يشهد على صحّة هذا القول هو ما ينادي به الإسلاميّون في
الصفحه ١١٩ :
تقية ثمّ يعيد الصلاة».
وقد ذكر أثراً
صحيحاً عن النبي (ص) في مقام الاحتجاج به على صحة قوله ، وهو ما
الصفحه ١٢٠ : هذا الأثر على الصحة
فإنه لا يدل اكثر من مبايعة الظالمين تقية لا اختياراً ، لأن المراد من الطاعة ،
انما
الصفحه ١٢٣ : فقال ابن عباس : أصاب معاوية».
ثمّ بين الطحاوي
أن المروي عن ابن عباس ما يدل على انكاره صحة صلاة معاوية
الصفحه ١٣٤ :
صحة ما مرّ سابقاً ، من أنّ التقية لا تكون خوفاً من المؤمن اطلاقاً ، لأنّ
المؤمنين إخوة ، والمؤمن مرآة
الصفحه ١٣٦ : صحة تقية راهب التابعين سعيد بن جبير رضوان الله تعالى عليه.
٣٧
ـ سعيد بن المسيب (ت / ٩٤ ه) :
وقال
الصفحه ١٣٨ : يهمّنا هنا هو
كشف حقيقة التقية المليونية إن صحّ التعبير في هذا المثال الذي لم يكن هو الوحيد
الكاشف عنها
الصفحه ١٧٥ : الصحّة والحقيقة فلستم منه وليس منكم ، على أنّه لم يرَ
سيفاً مشهوراً ، ولا ضرب ضرباً كثيراً ، ولا ضرب إلا
الصفحه ١٧٦ : التقديرات ، وهي واقعة
منه لا محالة سواء صحّ ما عن اليعقوبي والجاحظ ، أو لم يصحّ عنهما ذلك.
أمّا مع القول
الصفحه ١٩٧ :
أيضاً.
أمّا أبو حيّان
الأندلسي المالكي (ت / ٧٥٤ ه) فيرى صحّة التقية من كل غالب يكره بجور منه ، فيدخل