الصفحه ١٠١ : ،
والنبي الأكرم ، وأحاديثهم هم عليهمالسلام في فرض طاعتهم لا سيّما عن الإمام الصادق لا تكاد تحصى
كثرة
الصفحه ١٠٤ : مفصّل في قصّة هجرة النبيّ (ص) من مكّة
إلى المدينة. فقد ذكر ابن سعد (ت / ٢٣٠ ه) في
الصفحه ١٠٦ : الصحابة وهو الذي بعثه النبي (ص) إلى كسرى ، وكان قد اسر في أيام عمر
من قبل الروم ، وقد أكرهه ملك الروم على
الصفحه ١١١ : حال
المغلوب على أمره ممّن هو أقوى وأقدر منه؟
٢١ ـ ثوبان مولى النبي (ص) (ت / ٥٤ ه) :
لقد عُرف عن
الصفحه ١٢٥ : ، ثمّ ما زال يشتمهم حتى نزل!
قال فانطلق جابر
بن عبد الله الأنصاري إلى امّ سلمة زوج النبي ، فقال : إني
الصفحه ١٢٨ : أنس بن مالك ، وكان الحجاج فاسقاً ظالماً» (٢).
وقد مرّ في تقية
عبد الله بن عمر قول النبي (ص) : «ولا
الصفحه ١٤٠ : الأمير أشهدُ أنّك اوتيت الحكمة وفصل الخطاب ، فقال
له : كذبت ذاك نبي الله داود» (١).
وممّا
يستنتج من خطب
الصفحه ١٤١ : شيئاً
خصوصاً فيما ورد فيها مخالفاً لشرع الله تعالى وسنّة نبيّه الكريم صلىاللهعليهوآلهوسلم.
٣ ـ انّ
الصفحه ١٤٣ : روايته عن علي عليهالسلام.
اذ روى حديث علي عليهالسلام ، ولكنه لم يسنده إليه بل رفعه إلى النبي (ص) تقية
الصفحه ١٤٧ : :
سمعت النبيّ صلىاللهعليهوسلم يقول : (من
كذب عليَّ متعمّداً فليتبوأ مقعده من النار). وسمعته وإلا صمتاً
الصفحه ١٥٣ : نبيّه (ص) ، وأماط عنّا جور الظلمة ، وبسط ألسنتنا بالحقّ ،
وقد بايعناك على أمر الله والوفاء لك إلى قيام
الصفحه ١٥٤ :
فلا أخلى الله هذا
الأمر ممّن قربه من نبيّه.
فأجابه أبو
العبّاس بجواب جميل ، وقال : مثلك من خطب
الصفحه ١٥٩ : ؟
أمّا مالك فقد
توسّل إليه بالله ، وتشفّع بالنبيّ (ص) أن يستعفيه من الجواب ، فاستعفاه.
وأمّا ابن أبي
الصفحه ١٧٧ : ممتنع من فعل
ما امر به ، وقال النبيّ (ص) : «الأعمال بالنيّة» (٤).
أقول
: إنّ التقية هي من
أرفق مبرّرات
الصفحه ١٨١ : جابر بن عبد الله الأنصاري (ت / ٧٨ ه) انّه قال : سمعت
النبيّ (ص) على منبره يقول : «لا تؤمّنّ امرأة