الصفحه ٤١ : ) بعد أن أخرج عن معمر رواية أبي عبيدة بن محمّد
بن عمار بن ياسر المتقدّمة : «هذا أصل في جواز إظهار كلمة
الصفحه ٤٦ : يدخل تحت حكم الافتراء» (٢). ثمّ نقل قصة عمّار بن ياسر (ت / ٣٧ ه) ، وما فعله مسيلمة
الكذاب (ت / ١٢ ه
الصفحه ٥٣ : الذين اخذوا مع عمار بن ياسر ، هم : بلال ، وخباب ، وصهيب ،
وسمية ام عمار ، وأنّهم قالوا كلّهم كلمة الكفر
الصفحه ٦٠ : قاطبة ، فضلاً عن معارضته صراحة للكتاب العزيز والسُّنّة النبوية.
فقد أجمع الكلّ
على أن عمّار بن ياسر قد
الصفحه ٦١ : فقه المذاهب والفرق الإسلامية.
وقال الفقيه الشافعي
المفسّر محمّد بن عمر الجاوي النووي (ت / ١٣١٦ ه
الصفحه ٧٤ : عبّاس (ت / ٦٨ ه) ، ومجاهد بن جبر (ت / ١٠٣ ه)
، وعكرمة (ت / ١٠٥ ه) ، وقتادة (ت / ١١٨ ه) (١).
ويؤيّد
الصفحه ٧٦ : ما ذكر
أبو
السعود العمادي التركي المفسّر (ت / ٩٨٢ ه) قال
: «ونبؤهم حسبما ذكره محمّد بن إسحاق بن يسار
الصفحه ٨٣ : التقية ، وعلى النحو
الآتي :
١ ـ أخرج البخاري (ت
/ ٢٥٦ ه) من طريق قتيبة بن سعيد ، عن عروة بن الزبير أنّ
الصفحه ١٠٦ : أقوام ، وإن قلوبنا
لتلعنهم» (٣).
١١ ـ عبد الله بن حذافة (ت / نحو ٣٣ ه) :
ابن قيس السهمي
القرشي أحد
الصفحه ١٠٩ : ه : «حدثني عمر ، قال : حدّثنا علي بن محمد ، قال : خطب
بُسر على منبر البصرة ، فشتم عليّاً عليهالسلام
الصفحه ١١٦ : أن يتكلم في هذا الأمر فليطلع لنا قرنه ، ولنحن
أحقّ به منه ، ومن أبيه. قال حبيب بن مسلمة فهلا أجبته
الصفحه ١١٩ :
كان يصلي خلف
الحجاج بن يوسف الثقفي ..» (١).
فصلاة ابن عمر خلف
هؤلاء مما لا يمكن انكارها ، كما لا
الصفحه ١٣٨ : إذا علمنا أن لغة السيف هي أعرق في قاموس الامويّين من بروز الحجاج بن
يوسف الثقفي على مسرح الأحداث
الصفحه ١٤٤ :
بالأخبار .. فجلس
رجل منهم في حلقة رجاء بن حيوة فسمع بعضهم يقع في الوليد ، فرفع ذلك إليه.
فقال
الصفحه ١٥٨ :
فقال أبي : فقلت
لأبي حنيفة : كيف صرت إلى هذا وتابعته؟
قال : يا بني خفت
أن يقدم عليَّ ، فأعطيته