الصفحه ٢٧٥ : الاسلامي ١٤٠٦/ه.
٥
ـ احكام القرآن : الامام الشافعي
(ت/٢٠٤ ه) ، دار الكتب العلمية ـ بيروت /١٤٠٠
الصفحه ١٧ :
الإقالة جزاءً على
حسن نيّته برجاء التوفيق لخدمة الإسلام والمسلمين.
ومنه جل شأنه
أستمد العون
الصفحه ٢٥٦ : بن جبير.
راوية الاسلام : ابو هريرة.
رجاء بن حيوة : ٢٤٣ ـ ١٤٤ ـ ١٤٥.
الرشيد : هارون الرشيد
الصفحه ٢٦١ : الكلبي : ١٠ ـ ٤٢.
الكليني (ثقة الاسلام) : ١٥.
الكنجي الشافعي : ١٢٢.
الكبا الهراسي الشافعي : ٤٦
الصفحه ٢٧١ : ـ
٢٠٧ ـ ٢٢٣.
الازارقه : ١٣٥.
اهل الاسلام : ٧٩ ـ ٩٣ ـ ١٧٩ ـ ١٨٤.
اهل الانجيل : ٧٦.
اهل الردة
الصفحه ٢٢٦ :
«والعذر في
التقيّة في الدين فيما يجوز ، كالعذر في التقية في النفس فيما يجوز ... ومن كان في
حال
الصفحه ١٦٣ :
الموقف الثالث في
تأليف الموطّأ :
انّ تقيّة الإمام
واضحة كالشمس في تأليفه كتاب الموطّأ ، إذ تجنّب
الصفحه ٥٠ :
ومنها
: قول أبي حنيفة :
إنّ طلاق المكره يلزم ، لأنّه لم يعدم فيه أكثر من الرضا ، وليس وجوده بشرط
الصفحه ١٢٢ :
الكنى والاسماء ،
والميبدي في شرح ديوان الإمام علي عليهالسلام ، والذهبي في تلخيص المستدرك ، وفي
الصفحه ٢٧ :
(قُلْ إِنْ تُخْفُوا
ما فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللهُ وَيَعْلَمُ ما فِي
الصفحه ٤٨ : (ت / ٥٤٣ ه) ، فقد فصل القول في هذه الآية ، وذكر فيها تسع مسائل ،
نذكرها باختصار ، وهي :
المسألة
الاولى
الصفحه ٢٢٣ :
أفرد ابن حزم
الظاهري في المحلّى كتاباً بعنوان كتاب الإكراه ، فصّل فيه الامور التي يسع
الإنسان
الصفحه ٧٣ :
القرآن الكريم ،
ولأجل تقريب دلالتها على التقية كان لا بدّ من التعرّض لقصّتهم على نحو ما في كتب
الصفحه ٤٤ :
فالوعيد الموجّه
إلى النبيّ (ص) في هذه الآية لا شكّ فيه ، وهو لا يدل على تهاون النبيّ (ص) في أمر
الصفحه ٦٧ : الله لا يهدي من هو
مسرف كذّاب.
وأيّ كان الصحيح
من القولين ، فإن الرجل المؤمن كان قد كتم إيمانه في