الصفحه ١٢٦ :
كيسان كيف ان جابراً توارى من بسر ، وكيف عاد إليه فبايعه وفيه انه قال : «فلما
امسيت دخلت على امّ سلمة
الصفحه ١٤٦ :
٤٧ ـ قتادة بن دعامة
السدوسي (ت / ١١٨ ه) :
ذكر أبو حيان
الأندلسي (ت / ٧٥٤ ه) في تفسيره : إن
الصفحه ١٥٣ : عليه القتل؟
قال : السلطان
الأعظم لا يأمر بقتل من لا يستحقّ القتل (١).
الموقف الثاني في
مبايعة
الصفحه ١٧٨ : أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ) (١) ، فوضع الله عن المكره ما يسمعه في القرآن» (٢).
قلت
الصفحه ١٨٨ : الانتقال إلى
الفصل الثالث نشير إجمالاً إلى ما لم نذكره في هذه المواقف من أسماء العلماء الذي
استعملوا التقية
الصفحه ٢٣٩ : )
١٨٥
٣٠
ـ ٨٢
(وَأَنْفِقُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى
الصفحه ٢٤٢ :
(وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ
مِنْ حَرَجٍ)
٧٨
٣٠
ـ ٨٠ ـ ٨١
الصفحه ٢٤٩ : الخائف الراجي ١٠٤
...............................
تلوح كياقي الوشم في ظاهر
الصفحه ٥ : دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ
إِلَّا
أَنْ تَتَّقُوا
الصفحه ٦٢ : » (٣).
وقال المراغي (ت / ١٣٦٤ ه) في
معنى الآية الكريمة : «والمعنى ، أي : من كفر بالله بعد الإيمان والتبصّر
الصفحه ١١٢ : برأيه في التقية التي خرجت عن حكم الافتراء بنصّ القرآن الكريم. مع أنّ
الغاية من تشريعها هي دفع الضرر. قال
الصفحه ١٥٩ :
ذؤيب ، فلم يخش في الله لومة لائم ، إذ أوقف المنصور على حقيقة حاله ، وصارحه
بواقع أمره ، حتّى إنّ الإمام
الصفحه ٢٢٩ :
في تفسيره (١) ، مع حرمة التقية عنده على القتل أو الزنا ، وانّه لا يعذر
من يقتل أو يزني وإن كان
الصفحه ٢٩٥ :
١٤ ـ حديث عائشة في
تقية النبي (ص) من قومه................................ ٩١
ثالثا
ـ دليل