الصفحه ١٥٨ : التقية» (١).
٥٧ ـ تقية أصحاب أبي حنيفة
من ابن هبيرة (ت / ١٤٨ ه) :
عرض ابن هبيرة
والي الامويّين على
الصفحه ١٦١ : أنس من الرواية عن الإمام الصادق عليهالسلام في عهد الأمويّين ، إنّما كان لخشيته منهم (٢).
أقول
الصفحه ١٦٩ : وأقدحُ عن وُدٍّ!» (١).
وما أقرب هذا
القول من قول أبي الدرداء المتقدّم في الفصل الأوّل : «إنّا لنكشِّر
الصفحه ١٧٠ : البربري من اليمن رسالة يخوّفه
فيها من العلويّين ، ويحذّره أشد التحذير من الشافعي ، حتّى ذكر له بأن ما يخرج
الصفحه ١٧٩ :
على رجل مؤمن من
آل فرعون كتم إيمانه وأسرّه ، فجعله الله تعالى في كتابه ، وأثبت ذكره في المصاحف
الصفحه ٢٣٥ :
ما كان في العصر
الأوّل منه حيث المعاناة والاضطهاد على أيدي المشركين ، ولقد أدرك الكثير من
الصحابة
الصفحه ٢٤٦ : عادوا فعد
النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
٤٠ ـ ٥٣ ـ ٨٨
كلا ان عمارا ملي ايمانا من
الصفحه ٩ :
النخيل مبرراً
كافياً لمن نجا منهم أن يلوذ بما شرّعه الله تعالى واكّدته السُّنّة ليحفظ من
خلاله دمه
الصفحه ١٢ :
والتنكيل!
وإذا كانت الشيعة الإمامية
قد تميّزت فعلاً عن غيرها باستعمال التقية لما تقدم من أسباب فإن هذا لا
الصفحه ٥٢ : ولا
يُباح بل يحرّم ، وهذا مثل ما إذا أكرهه إنسان على قتل إنسان آخر ، أو على قطع عضو
من أعضائه ، فها
الصفحه ١٠٣ :
العاص : (لا سبيل
إليك) أمنت ، وليس هي من قول ابنه كما نصّ عليه ابن حجر (ت / ٨٥٢ ه) في فتح
الباري
الصفحه ١١٠ : أرطاة.
ولعلّ من هذه
التقية ما تقوم به دُور الصحافة والاعلام في بعض الدول الإسلامية من كيل المدح
والثنا
الصفحه ١١٨ :
في غير موضعها ،
لأنه سبق وأن امتنع عن البيعة لأمير المؤمنين علي عليهالسلام ، وليس من المعقول جداً
الصفحه ١٢٤ : ثلاث.
قلت : واحسن من
هذا التأويل ، ان يكون المفعول تقديره الخطأ لا الحق ، فيكون الكلام : «أصاب
معاوية
الصفحه ١٢٩ :
وقد اثبت الرازي
الشافعي بطلان جميع الوجوه التي احتج بها من ذهب إلى هذا الرأي من الفقهاء ،
واحتمل