الصفحه ٢٨٧ : واولاده بمصر.
١٥٠
ـ الوجيز في تفسير القرآن العزيز
: ابو الحسن علي بن احمد الواحدي (ت/٤٦٨ ه) ، مطبوع
الصفحه ١٥١ :
الناس إنّ ذلك قد
وقع منه ، فدخلوا فقالوا مثل ما قال جعفر بن حنظلة» (١).
وليس من شكّ في
أنّ كلام
الصفحه ١١٤ : التابعي الزهري (ت /
١٢٤ ه) في كتمانهما ما يدل على مكانة علي بن أبي طالب عليهالسلام من رسول الله
الصفحه ٢٣٤ :
ولقد كان للصحابة
رضي الله عنهم موقف واضح من التقية ، إذ صرّحوا بجوازها ، وعملوا بها زرافات
الصفحه ٥٤ :
في بيانه مراتب
الإكراه ، ومردود أيضاً بما تقدّم من أقوال سائر من ذكرنا من المفسّرين والفقها
الصفحه ٢٢٦ :
الأزكوي المتقدّم قوله : «إن الجُبن في مواطن الحقّ نفاق» وعقبه بقوله : «من غير
تقية تسعُهُ وتجوّز له ، وهو
الصفحه ٤٧ :
«فلمّا بيّن في
هذه الآية أمر الكاذبين بأنّهم الذين كفروا بعد الإيمان ، أخرج من هذه الصفة القوم
الصفحه ٥٥ :
مطمئن بالإيمان ،
فلا يؤاخذ به .. والمعنى : إنّما يفتري الكذب من كفر بالله من بعد إيمانه ،
واستثنى
الصفحه ١١٧ :
العاص كما في قصة
التحكيم المعروفة ، وكيف ان أبا موسى خلع علياً عليهالسلام بخدعة من ابن العاص الذي
الصفحه ١٢١ :
٢٦ ـ زيد بن أرقم (ت / ٦٨ ه) :
أخرج الإمام أحمد
بن حنبل (ت / ٢٤٠ ه) في مسنده ، من طريق ابن نمير
الصفحه ٤٣ :
أقول : اتّفق
علماء الشيعة عن بكرة أبيهم على أنّه لو فرض حدوث ما لم يعلم جهته إلا من إمام ،
كان في
الصفحه ٦٣ :
وقال المفسّر المعاصر محمد
علي الصابوني الوهابي : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
..) : «أي : إلا من تلفّظ
الصفحه ٧٠ : أتبَعهُ بكلام يُفهم منه أنّه ليس بمصدّق وهو قوله : (إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ
مُسْرِفٌ كَذَّابٌ
الصفحه ١٠٤ :
٧ ـ تقيّة امرأة من عمر
بن الخطاب :
روى عبد الله بن
بريدة قال : بينا عمر يعسّ ذات ليلة ، انتهى
الصفحه ١٤٧ :
٤٩
ـ الزهري (ت / ١٢٤ ه) :
محمّد بن مسلم بن
عبد الله بن شهاب المعروف بابن شهاب الزهري ، كان من