الصفحه ٨ : كما يتصوّرها البعض من مختصّات مذهب معين من مذاهب المسلمين!! إذ أجمع الكل من
المالكية ، والحنفية
الصفحه ١٠ :
أبي طالب عليهماالسلام ، وحُرِثت تربته وسُقِيت بالماء ، بأمر من المتوكل العباسي
(ت / ٢٤٧ هجري
الصفحه ٢٨ : التقية فيها لا تصحّ أيضاً وهذا ما
سيتّضح من تقسيمهم الإكراه على قسمين وهما :
أقسام الإكراه :
القسم
الصفحه ٣١ :
مصادر تشريع التقية
لا شكّ أنّ جميع
ما يعتقد المسلمون بصحّته من عقائد وأحكام ، وعلى اختلاف
الصفحه ٤٠ :
: وافقوا المشركين على ما أرادوا منهم تقية ، والتقية في مثل هذه الحال جائزة
لقوله تعالى : (إِلَّا مَنْ
الصفحه ٤٦ : ، ودلالتها عند المفسّرين وغيرهم ، فنقول :
استدل الكيا الهراسي
الشافعي (ت / ٥٠٤ ه) بهذه الآية على جملة من
الصفحه ٦٤ : أَخافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ
أَنْ يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسادَ) (١).
وعلى الرغم من
وضوح
الصفحه ٦٩ : التقسيم بقوله : (وَإِنْ يَكُ كاذِباً
فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ) مداراة منه ، وسلوكاً لطريق الإنصاف في القول
الصفحه ٧١ : أقرب إلى
تسليمهم وأدخل في تصديقهم له ، ليسمعوا منه ولا يردّوا عليه نصيحته ، وذلك أنّه
حين فرضه صادقاً
الصفحه ٧٧ :
على أنّ القرآن
الكريم قد أشار إلى تقيتهم بعد بعثهم من رقدتهم التي جعلها الله تعالى آية
للعالمين
الصفحه ٧٩ :
ولا خلاف بين أهل
الإسلام بجواز أكل المضطرّ لمثل هذه المحرّمات ، وهذا الاضطرار كما يحصل من الجوع
في
الصفحه ٨١ :
وقوع صاحبها في
ضيق لا يسعه الخروج منه بدونها ، ولهذا كانت هذه الآية من نِعَمِ الله تعالى على
امّة
الصفحه ٩٣ :
أداة تكشف عن وجود
دليل متين وقويم ، كآية من كتاب الله تعالى ، أو حديث شريف ينطق بالحكم المجمع
عليه
الصفحه ١٠٨ :
١٤
ـ خباب بن الأرت (ت / ٣٧ ه) :
وهو من جملة الصحابة
الذين عُذّبوا بمكّة من قبل المشركين على أن
الصفحه ١٠٩ :
العهد العصيب.
١٨ ـ تقية جمع من الصحابة
وغيرهم سنة / ٤١ ه :
قال الطبري (ت /
٣١٠ ه) في حوادث سنة ٤١