الصفحه ١١٧ :
العاص كما في قصة
التحكيم المعروفة ، وكيف ان أبا موسى خلع علياً عليهالسلام بخدعة من ابن العاص الذي
الصفحه ١٢١ :
٢٦ ـ زيد بن أرقم (ت / ٦٨ ه) :
أخرج الإمام أحمد
بن حنبل (ت / ٢٤٠ ه) في مسنده ، من طريق ابن نمير
الصفحه ٤٣ :
أقول : اتّفق
علماء الشيعة عن بكرة أبيهم على أنّه لو فرض حدوث ما لم يعلم جهته إلا من إمام ،
كان في
الصفحه ٦٣ :
وقال المفسّر المعاصر محمد
علي الصابوني الوهابي : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
..) : «أي : إلا من تلفّظ
الصفحه ٧٠ : أتبَعهُ بكلام يُفهم منه أنّه ليس بمصدّق وهو قوله : (إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ
مُسْرِفٌ كَذَّابٌ
الصفحه ١٠٤ :
٧ ـ تقيّة امرأة من عمر
بن الخطاب :
روى عبد الله بن
بريدة قال : بينا عمر يعسّ ذات ليلة ، انتهى
الصفحه ١٤١ :
صدور الذنب منهم
ولا أحد يجيبه منهم ، امّا من يتجرّأ من المتزلّفين على القول ، فإنّه يصف الحجاج
الصفحه ١٧٨ :
سمعت الحسين بن
الفضل البجلي رحمهالله يقول : دخلت على زهير بن حرب بعد ما قدم من عند المأمون ،
وقد
الصفحه ٦٧ : الله لا يهدي من هو
مسرف كذّاب.
وأيّ كان الصحيح
من القولين ، فإن الرجل المؤمن كان قد كتم إيمانه في
الصفحه ٩١ :
على ما سيأتي في
موقف الصحابة من التقية في الفصل الثاني.
١٤ ـ وأخرج
البخاري أيضاً من طريق عبد
الصفحه ١٠٥ : خير من يعرف تتبّع الأثر ، وأنّه بفضل ذلك أدرك النبيّ وصاحبه أبا بكر ، وكيف
أنّ قوائم فرسه قد ساخت في
الصفحه ١٣٣ :
موقف التابعين من التقية
التابع لغة ، هو
التالي ، وقد اختلفوا في حده كثيراً ، فمنهم من اشترط
الصفحه ١٤٨ : السدي من القائلين بالتقية في أفظع الأشياء وهو الكفر كغيره من التابعين. على
أنّ هذا المعنى قد أطبقت على
الصفحه ١٦٦ : ،
مغبّة أن يحمل الآكل لا سيّما إذا كان من الفقهاء كرهاً على الإفتاء بما يوافق هوى
السلاطين والحكّام. وهذا
الصفحه ١٨٣ :
وإنّما كان عالماً
منصفاً لا تخشى بوادره.
ومنها
: انّه كان يرى
التقيّة ، لأنّه شارك السيّد الحسني