الصفحه ١٤٥ : ه) عن ميمون بن مهران قوله : «الكذب في بعض المواطن خير من الصدق» (١).
وفي كتاب الأشراف
لابن أبي
الصفحه ١٥٧ :
روينا : إنّ أعلم
الناس أعلمهم باختلاف الناس» (١).
أقول
: يستطيع الباحث أن
يدرك بسهولة من خلال ما
الصفحه ١٦٧ :
ولهذا فإنّ ما
نذكره من تقية أبي يوسف في الإفتاء ، وإن كنّا لا نعلم نوع الإكراه عليها ، إلا
أنّها
الصفحه ١٨٨ :
ثوراتهم
وانتفاضاتهم عبر التاريخ.
الإشارة إلى من
صرّح بالتقية من غير هؤلاء إجمالاً
وقبل
الصفحه ١٩٦ : من اكرِه
عليه.
كما صرّح بأنّ
الإكراه إذا وقع على فروع الشريعة لا يؤاخذ المكره بشيء ، محتجّاً
الصفحه ٢٠٠ :
دراستنا للتقيّة عندهم على بعض كتبهم المهمّة فقهيّا ومن ثمّ الإشارة السريعة إلى
ما ورد من تلكم المسائل في
الصفحه ٢٠٨ : للمكرَه التكلّم بها ، أو فعلها
مع كونها محرّمة شرعاً.
من ذلك التلفّظ
بكلمة الكفر ، مع اطمئنان القلب
الصفحه ٢١٠ : علّق الشربيني الشافعي (ت / ٩٧٧ ه) على
قول النووي بعد أن استدل بالآية الكريمة من قوله تعالى : (إِلَّا
الصفحه ٢١٦ : إبراهيم المقدسي (ت / ٦٢٤ ه) : «أجمع
العلماء على إباحة الأكل من الميتة للمضطر ، وكذلك سائر المحرّمات
الصفحه ٢١٨ : » (١).
ويفهم من ذلك لا
سيّما مع قوله المتقدّم ، ما أباحه الاضطرار أباحه الإكراه انّ التقيّة تصحّ عنده
في جميع
الصفحه ٢٢٠ :
بضمان المكرَه لما
أتلفَ من مال كرهاً ، وأوجبه على المكرِه ، فقال : «لأنّه لا حكم لمباشرته مع
الصفحه ٢٣١ :
سيفاً مشهوراً ،
ولا ضرب ضرباً كثيراً».
فهذا الكلام يدلّ
على انّ من اكره بالسيف أو ضرب ضرباً
الصفحه ٢٣٩ : )
٢
١٢٩
(سورة
البقرة : ٢)
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ
الصفحه ٢٩٤ : ................................................. ٨٥
٧ ـ حديث ذم من يمشي
فيهم المؤمن بالتقية.................................... ٨٥
٨ ـ اذن النبي
الصفحه ٢٩٨ :
المعتزلي (ت/١٤٤ ه)................................... ١٤٩
٥٤ ـ تقية جمع من
التابعين سنة (١٤٥