الصفحه ٢١٩ : التكلّم بكلماته مع الإكراه ، بقوله (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ
مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ وَلكِنْ مَنْ
الصفحه ٢٤٢ :
(وَما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ
مِنْ حَرَجٍ)
٧٨
٣٠
ـ ٨٠ ـ ٨١
الصفحه ٢٤٩ : سكوتي مرة
ولقد ندمت على الكلام مرارا ١٤٠
ما منية قلتها عرصا بضائرة
الصفحه ٢٩١ : : موقف الصحابة والتابعين وغيرهم من التقيّة................ ٩٧
ـ ١٨٩
موقف الصحابة من التقية
الصفحه ٢١ :
معنى التقية لغة واصطلاحاً
التقية في اللغة :
عرّفوا التقية
لغةً بأنّها : الحذر والحيطة من
الصفحه ٢٩ :
بخلافه إلا من شذّ
منهم ، وفيه تفصيل سيأتي ذكره في فقه الأحناف.
ومن الجدير
بالإشارة هو أنّ التقية
الصفحه ٣٥ :
تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقاةً) : «هذا استثناء مفرغ من المفعول به ، والمعنى : لا تتّخذوا
كافراً وليّاً لشيءٍ من
الصفحه ٣٩ : (٢).
وأخرج ابن ماجة (ت / ٢٧٣ ه) عن
ابن مسعود (ت / ٣٢ ه) ما يُشير إلى سبب نزول هذه الآية في جملة من الصحابة
الصفحه ٥٦ :
ما يفهم من عبارة
المفسّرين أن جبراً قد استمر ارتداده عن الإسلام في الظاهر تقية لمدة طويلة إلى أن
الصفحه ٨٨ :
١٠ ـ ما رواه
الحسن البصري (ت / ١١٠ ه) وأيّده عليه سائر المفسّرين من أنّ عيوناً لمسيلمة
الكذّاب
الصفحه ١٠٠ :
السابعة قبل
الهجرة ، ومات زوجها في هذه السنة أيضاً تحت التعذيب ، وهما أوّل من استُشهد في
الإسلام
الصفحه ١٠٦ : الصحابة وهو الذي بعثه النبي (ص) إلى كسرى ، وكان قد اسر في أيام عمر
من قبل الروم ، وقد أكرهه ملك الروم على
الصفحه ١٢٦ :
اليمن» (١) إلى آخر ما ذكره من جرائم بسر بن أرطاة.
وفي رواية ابن أبي
الحديد المعتزلي الحنفي
الصفحه ١٢٨ :
وأتبعني ، فقال :
يا شريح! إني لأظنها أصوات مذحج وشيعتي من المسلمين ، إن دخل عليّ عشرةُ نفرٍ
الصفحه ١٤٤ : في ظهرك ، خير لك من أن يُقتل رجل مسلم» (١).
أقول : أين هذا من
عيون المنصور العباسي (ت / ١٥٨ ه