الصفحه ١٤٢ :
٤٠ ـ عامر الشعبي (ت
/ ١٠٣ هأو ١٠٤ ه) :
كان عامر الشعبي
من ندماء عبد الملك بن مروان (ت / ٨٦ ه
الصفحه ١٧٥ :
ما أقرّ به من خلق القرآن كان منه على وجه التقية ، فلقد عملها في دار الإسلام ..
ولو كان ما أقرّ به على
الصفحه ١٨٠ :
نصّه : «اعلم إنّ
الكذب ليس حراماً لعينه ، بل لما فيه من الضرر على المخاطب أو على غيره ، فإنّ
أقلّ
الصفحه ١٨٤ : ـ الشوكاني الزيدي (ت / ١٢٥٠ ه) :
ردّ الشوكاني على
من زعم انّ التقيّة تجوز في القول دون الفعل ، بظاهر قوله
الصفحه ١٨٥ :
وقد صحّ عن أبي
هريرة رضي الله عنه أنّه قال في ذلك العصر الأوّل : حفظت من رسول الله (ص) وعاءين
الصفحه ١٩٥ : المكره على نحو التقية ،
محتجّاً بذلك بقول الصحابي ابن مسعود : «ما من كلام يدرأ عنّي سوطين من سلطان إلا
الصفحه ١٩٩ : ، وشرب الخمر ، ونحو ذلك من المعاصي ، ثمّ أكّد أنّ هذا
هو المروي عن مالك بن أنس من طريق مطرف ، وابن عبد
الصفحه ٢٠١ : المتّفق عليه بين علماء الشيعة الإماميّة قاطبة هو حرمة التقية
في الدماء ، وانّه لا اكراه في ذلك ، وانّ من
الصفحه ٢١٥ :
ومنها : لو اكرهت
المرأة على الجماع ، فلا كفّارة عليها في الفقه الحنبلي ، رواية واحدة ، وعليها
الصفحه ٢١٧ : : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ) وهي في عمار وياسر حين اكرها على الكفر. وترك ما اكره عليه
أفضل وإن قُتل» (١).
وقد
الصفحه ٢٢٧ : » (١).
وقال السمدي الإباضي (ت / ٥٥٧ ه) في
الفصل الثالث والأربعين في الصدق والكذب ، من كتابه (المصنّف) : «إنّه
الصفحه ٢٢٨ :
ويعقد خلافه في
قلبه ، أو من فِعلٍ إن أجاز العلماء التقية به.
وعن بعض : ما من
كلمة ترفع ضربة أو
الصفحه ٢٣٠ :
التقيّة عند المعتزلة
مرّ في الفصل
الثاني إن واصل بن عطاء رأس الاعتزال (ت / ١٣١ ه) قد اتّقى من
الصفحه ٢٩٥ :
١٤ ـ حديث عائشة في
تقية النبي (ص) من قومه................................ ٩١
ثالثا
ـ دليل
الصفحه ١٦ :
ترك أكثرهم.
والأكثر من هذا هو
الحاجة الماسّة إلى معرفة آراء فقهاء المذاهب الأربعة المشهورين