الصفحه ٢٢ : : ١٢.
(٤) آل عمران ٢٨ : ٣.
الصفحه ٢٤ :
الإنسان ، أو يفعل
ما يخالف الحقّ ، لأجل التوقّي من ضرر الأعداء ، يعود إلى النفس ، أو العِرض ، أو
الصفحه ٢٨ : بغير حقّ
، فعلى المُكرَه ان يمتنع ولو أدّى إلى قتله فليس له أن يقتل ، ولو قتَل بذريعة
التقية ، فلولي
الصفحه ٣٣ : التقية جائزة إلى يوم القيامة ، وقال معقباً : «وبه نأخذ ،
والتقية أن يقي نفسه من العقوبة بما يظهره وإن كان
الصفحه ٣٥ :
التقية جائزة
للإنسان إلى يوم القيامة ، ولا تقية في القتل. وقرأ جابر بن يزيد ، ومجاهد ،
والضحاك
الصفحه ٤٥ : مخالفة شديدة قد تصل إلى تكذيبه (ص). ومن تصفّح الجزء
الأوّل من موسوعة الغدير للعلامة الأميني رحمهُ اللهُ
الصفحه ٤٦ : هذا إلى
جواز التلفّظ بالكفر تقية ، والقلب مطمئن بالإيمان ، كما مرّ في الآية الثانية
المتقدّمة
الصفحه ٤٨ : : نزول الآية في المرتدين
، مع الإحالة إلى ما بيّنه من أحكام المرتدّين في سورة المائدة.
المسألة
الثانية
الصفحه ٥٥ : قد أجابوا المشركين إلى ما انتدبوهم إليه إلا ما كان
من بلال ، وليس الأمر كما قاله أبو حيان ، على أنَ
الصفحه ٥٧ : الاستثناء.
قال ابن عباس :
نزلت في عمار بن ياسر» (١).
ثمّ تطرّق إلى بعض
مسائل التقية ، منها : التقية في
الصفحه ٦٠ : ملئ إيماناً من فرقه إلى قدمه مع أنّه سبّ النبيّ (ص) ،
وذكر اللات والعزى بخير. فهو قول شاذ لا يعتدّ به
الصفحه ٦١ : أو فعل صدر منه إلا ما استُثني وعزاه إلى السيوطي
الشافعي (ت / ٩١١ ه) في كتابه : الإكليل.
ثمّ قال
الصفحه ٦٤ : عباس (ت / ٦٨ ه) قوله : «لم يكن من آل فرعون
مؤمن غيره ، وامرأة فرعون ، وغير المؤمن الذي أنذر : (إِنَّ
الصفحه ٦٨ : : (أَتَقْتُلُونَ
رَجُلاً) : «هذا استدراج إلى الاعتراف بالبيّنات بالدلائل على
التوحيد ... ولمّا صرّح
الصفحه ٧٠ : المؤمن :
(وَقالَ رَجُلٌ
مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمانَهُ) من أنّه كان يستره ويخفيه من