الصفحه ١٦٩ :
أبي الفضل الهاشمي
قال : «قلت لأبي : لِمَ تجلس إلى فلان ، وقد عرفت عداوته؟
فقال : أُخبِّئُ
ناراً
الصفحه ١٧٢ : المحنة أيضاً على أنّه جاء كتاب من المأمون إلى واليه على بغداد إسحاق
بن إبراهيم ، يقول فيه : «وقد كان أمير
الصفحه ١٧٩ :
على رجل مؤمن من
آل فرعون كتم إيمانه وأسرّه ، فجعله الله تعالى في كتابه ، وأثبت ذكره في المصاحف
الصفحه ١٩٧ :
بِغَيْرِ حَقٍّ) (١) ، هذا : «دليل على نسبة الفعل الموجود من المُلجإ المكرَه
إلى الذي ألجأه واكرهه ، ويترتّب
الصفحه ١٩٩ :
السجود إلى الصنم عند الإكراه ، كما تصحّ في البيع ، والايمان ، والطلاق ، والعتق
، والإفطار في شهر رمضان
الصفحه ٢٢٦ : أنّه من المروءة والمكارم» ، ثمّ ضرب لذلك بعضاً من
السيرة النبويّة المطهّرة ، إلى أن قال : «وقد كان
الصفحه ٢٣٤ :
التقيّة كذب وخداع وافتراء!!
ثمّ انتقلنا بعد
ذلك إلى موقف تابعي التابعين ومن جاء بعدهم وصولاً إلى عصرنا
الصفحه ٢٣٥ : ء هؤلاء الصحابة والتابعين وتابعيهم إلى العمل
بالتقية للنجاة بأنفسهم ، والحفاظ على أعراضهم ، وسلامة
الصفحه ٢٣٩ : )
١٨٥
٣٠
ـ ٨٢
(وَأَنْفِقُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى
الصفحه ٢٤٩ : ء تتمى وتجلب ١١١
هل من سبيل الى خمر فاشربها
ام هل سبيل الى تضرين حجاج ١٠٤
الصفحه ٨ :
الطويلة الأمد التي مرّ بها الأئمّة من أهل البيت عليهمالسلام ، وبأزمان متوالية كان يُنظر فيها إلى التشيّع
الصفحه ٩ : تشفّياً ، وما آل اليه أمر أئمة الشيعة وأعلامهم في عهد الدولة العباسية
وعلى أيدي خلفاء بني العباس كالمنصور
الصفحه ١١ : ، والتي يمكن للباحث معرفتها إذا ما أرجعها إلى الظروف
السياسية المحيطة بحياة اولئك الرواة ، ومن يروون عنه
الصفحه ١٥ : الإمامية ، إذ
تناولوا فيها هذا الموضوع عرَضاً في مؤلفاتهم ، بما لا يسع المجال إلى ذكرها
تفصيلاً.
وبعد
الصفحه ١٧ : وآله.
ثامر العميدي
٣ / صفر / ١٤١٥ ه
قم المشرفة