الصفحه ١٠ : أوعز
إلى عبد الله بن إسحاق أن يتوجّه إلى منزل الإمام ويفتّشه ، فبعث ابن إسحاق حاجبه
مظفراً مع صاحب
الصفحه ١٦ :
ترك أكثرهم.
والأكثر من هذا هو
الحاجة الماسّة إلى معرفة آراء فقهاء المذاهب الأربعة المشهورين
الصفحه ٢٧ :
يجب ان لا يتعدى إلى الاعتقادات القلبية ، لأنّها ممّا لا يحكم فيها الإكراه أصلاً
، ولا يعلم ثباتها من
الصفحه ٣٧ : الإنسان ، أو يفعل ما يخالف الحقّ ، لأجل التوقّي من ضرر الأعداء ، يعود
إلى النفس ، أو العِرض ، أو المال
الصفحه ٣٩ : يمين
المكره غير ثابتة عليه ، كما نُسِب القول بذلك إلى عطاء بن أبي رباح (ت / ١١٤ ه)
أحد أعلام التابعين
الصفحه ٤٠ : ثمّ تركوه ، فرجع إلى رسول الله (ص) فحدّثه بالذي لقي من قريش ،
والذي قال ، فأنزل الله تعالى ذكره عذره
الصفحه ٤٣ : بالوصول إلى الحقّ ، وسيأتي ما يدل عليه في
المصدر الثاني من مصادر تشريع التقية.
وربّما قصد الإمام
السرخسي
الصفحه ٥٠ : في
الطلاق كالهازل. وهذا قياس باطل ، فإنّ الهازل قاصد إلى إيقاع الطلاق ، راضٍ به ، والمكره
غير راضٍ به
الصفحه ٥١ : : (كلا ، إنّ عمّاراً مُلئ إيماناً من فرقه إلى قدمه ، واختلط
الإيمان بلحمه ودمه) ، فأتى عمار رسول الله
الصفحه ٥٣ :
قال : «وأمّا عمار
فاعطاهم ما أرادوا بلسانه مكرهاً ، فشكا ذلك إلى رسول الله (ص) ، فقال رسول الله
الصفحه ٦٣ : مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ
فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللهُ
وَقَدْ جا
الصفحه ٧٢ : رجل من آل
فرعون يكتم إيمانه منهم خوفاً على نفسه : أينبغي لكم أن تقتلوا رجلاً ما زاد على
أن قال : ربّي
الصفحه ٧٥ : فلا دليل عليه أنّهم كانوا لا يرون التقية قبل قولهم
هذا ، وقد مرّ ما يشير إلى أنّ قولهم هذا كان في آخر
الصفحه ٧٧ :
على أنّ القرآن
الكريم قد أشار إلى تقيتهم بعد بعثهم من رقدتهم التي جعلها الله تعالى آية
للعالمين
الصفحه ٧٩ : الخنزير وغيره في
معصية الله تعالى ، إلا أنّ الإكراه يبيح ذلك إلى آخر الإكراه» (١).
وهذا دليل مضاف
على ما