الصفحه ١٠٥ : تعدّاه إلى أهم الأفعال العبادية ، حيث
كان يتّقي من الوليد بن عقبة بن أبي معيط والي عثمان على المدينة
الصفحه ١٠٦ : الصحابة وهو الذي بعثه النبي (ص) إلى كسرى ، وكان قد اسر في أيام عمر
من قبل الروم ، وقد أكرهه ملك الروم على
الصفحه ١٠٧ : الكلام : أنّ ترك التقية ليس مطلقاً في كلّ الحال ، وإنّ عدم
مداراة الناس يؤدّي إلى نفرتهم ، وعزلته عنهم
الصفحه ١٣٥ : الحاكم الظالم ، ولو من غير القتل ، وفيه
إيماءة إلى أنّ التعذيب بالضرب والإهانة وما شابه ذلك هو أشد وقعاً
الصفحه ١٥٢ : ، لما عرفه من ظلمهم واضطهادهم
العلماء وحملهم على ما يكرهون ، ولهذا لا نجد في سيرة الإمام تقرّباً إلى
الصفحه ١٥٣ : العلماء فجمعهم
فقال : «إنّ هذا الأمر قد أفضى إلى أهل بيت نبيّكم ، وجاءكم الله بالفضل ، وإقامة
الحقّ
الصفحه ١٦٢ :
المعروف بابن هرمز
مساهمة إيجابية ، لأنّه سبق وأن أرسله المنصور مع من أرسل إلى بني الحسن ليدفعوا
الصفحه ١٧٣ : اضطراراً حتّى روي عنه أنّه قال :
دفعتنا الضرورة إلى المقام بها ، كما دفعت الضرورة المضطرّ إلى أكل الميتة
الصفحه ١٧٨ : امتحنه ، فأجاب إلى ما سأله ، فكان أوّل ما قال لي : يا أبا علي! تكتب عن
المرتدّين؟!
فقلت : معاذ الله
الصفحه ١٨٨ :
ثوراتهم
وانتفاضاتهم عبر التاريخ.
الإشارة إلى من
صرّح بالتقية من غير هؤلاء إجمالاً
وقبل
الصفحه ٢٠٩ : ء النفس إلى التهلكة.
والمباح عند الفخر
الرازي هو النطق بكلمة الكفر ، ولا يجب عليه النطق ، وإنّما يباح
الصفحه ٢٧٨ :
٣٥
ـ تبديد الظلام وتنبيه النيام الى خطر فضل التشيع على المسلمين والاسلام :
ابراهيم سليمان الجبهان
الصفحه ٢٩٤ : الثالثة : في
تقية موقف آل فرعون......................................... ٦٣
الآية الرابعة : في
تقية
الصفحه ٥ : مِنْهُمْ تُقاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ
وَإِلَى
اللهِ الْمَصِيرُ)
آل عمران ٣
/ ٢٨
الصفحه ٧ : ، وأزكى التحية والتسليم على آله الأطهار
الميامين وصحبه الأخيار المخلصين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين