الصفحه ٥٣ :
فيها ثلاثة من
أولاد النبي صلىاللهعليهوسلم ، ويليها روضة العباس بن عبد المطّلب والحسن بن علي رضي
الصفحه ٥٥ :
وبإحدى هذه
المحلّات قبر معروف الكَرخي ، وهو رجل من الصالحين مشهور الذكر في الأولياء ، وفي
الطريق
الصفحه ٦٥ : ولا من
وافقوه لخوفهم
أو جهلهم من
خائف ومقلّد
والجُلُّ من
علماء طيبة ساكت
الصفحه ٨ : والمشاهد والمقابر العامرة التي ضمَّت جثمانَ الشخصيّات التي
تنبضُ الحياة الراهنة بتضحياتهم ومجاهدتهم من غير
الصفحه ١٠ : من دون أن يخطر ببال أحدهم وعلى رأسهم عمر بن الخطاب بأنّ البناء على القبور
أمر محرّم يجب أنْ يُهدم
الصفحه ٢١ : لبيته نصيباً من صلاته
فإنّ الله جاعل في بيته من صلاته خيراً».
د ـ عن أبي موسى
عن النبي (ص) : «مثل
الصفحه ٤١ : .
وهذا يعني أنّ
الأشياء مباحة جائزة الارتكاب خالية عن العقوبة أصلاً ، إلّا إذا ردع عنها الشارع
بشكل من
الصفحه ٦٠ : بقرية تعرف بالمَنِيحة شرقي البلد وعلى مقدار أربعة
أميال منه ، وعلى قبره مسجد صغير حسن البناء ، والقبر في
الصفحه ٦٣ : ،
ومع ذلك يدّعي بعض الوهابيين ، أنّ البناء على القبور لم يكن في خير القرون وأنّه
من البدع المستحدثة
الصفحه ٦٦ : مرأى ومسمع الجميع وإنْ اختلفت
نزعاتهم ، من بدء الإسلام إلى هذا العصر ، من الشيعة والسنّة ، وأي بلاد من
الصفحه ٧٠ :
سعيد بن أبي
البردة ، وقال البغوي : لم يسمع من يزيد الرقاشي ، وقال أحمد : لم يسمع من سلمة بن
كهيل
الصفحه ١٢ : ودفنه ، ومن الواضح ـ كالشمس في رائعة
النهار ـ أنّها كتبت بعد غيابه.
وعلى هذا الأساس
يعتقد الكثير من
الصفحه ١٦ :
بفعل مقدّر يدلّ
عليه لفظ (يُسَبِّحُ) في الآية ، ولا
مانع من التكرار ، أو متعلّق بشيء آخر مثل قوله
الصفحه ٢٩ :
طرف الخلاف من
عقيدته ، حاول تحريف الكلم وقال : إنّ المراد من الغالبين هم أهل السلطة ، ولا
دليل على
الصفحه ٣٤ : شَعائِرَ اللهِ فَإِنَّها مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ) (الحج / ٣٢).
والاستدلال بالآية
يتوقّف على ثبوت صغرى