الصفحه ٢٣ :
قد عرفت أنّ
المراد من البيوت هو بيوت الأنبياء والعترة والصالحين من صحابة النبيّ الأكرم
الصفحه ٥٧ :
الماء حتى عادت
قرارة له ، كلّ ذلك تنزيه من الله تعالى لها.
وبجبل قاسيون
أيضاً لجهة الغرب ، على
الصفحه ٥٨ :
السُّرُج تَقِد
نهاراً.
ولكلّ مشهد من هذه
المشاهد أوقاف معيّنة من بساتين وأرض بيضاء ورباع ، حتى
الصفحه ٢٢ :
ما هو المراد من
الرفع؟
قد تعرّفت على
المقصود من البيوت ، فهلمّ معي ندرس معنى الرفع ، ومن حسن
الصفحه ٦١ : أربعة أميال ، وهي لجهة الغرب منه.
ومن المشاهد
الكريمة التي لم نعاينها ووصفت لنا قبرا شيث ونوح
الصفحه ٩ : ابتُليت في هذه الآونة بأُناس جعلوا تدميرَ الآثار وهدمها جزءاً
من الدين ، والاحتفاظ بها ابتعاداً عنه ، فهذه
الصفحه ٥٦ :
قنديل كأنّه من
بلّور مجوّف ، كأنّه القدح الكبير ، لا يُدرى أمن زجاج عراقيّ أم صُوريّ هو أم من
غير
الصفحه ٥٩ :
علو ، وماؤها
ينصبّ على شاذَرْوان (١) في الجدار متّصل بحوض من رخام يقع الماء فيه ، لم يُرَ أحسن
من
الصفحه ٦٤ :
إجماعٍ حجّة؟
والعجب من ابن
بليهد قاضي الحكومة السعودية أيام تدمير آثار رسول الله
الصفحه ٤٦ : وصحابته والتابعين لهم بإحسان.
فقد قام برحلات
ثلاث ، أهمّها استغرقت أكثر من ثلاث سنوات ، حيث بدأها يوم
الصفحه ٥٤ :
فالناس يزدحمون
على هذا الموضع المبارك للصلاة فيه ، وعلى مقربة منه ، ممّا يلي الجانب الأيمن من
الصفحه ٨٠ :
من النبي ، ولكن
النهي منه تحريمي ومنه تنزيهي ، وبعبارة أُخرى : نهي تحريم ، ونهي كراهة ، وقد
استعمل
الصفحه ١٩ : يقال للمسكن بيت من غير اعتبار الليل فيه وجمعه أبيات
وبيوت لكن البيوت للمسكن أخصّ والأبيات بالشعر
الصفحه ٣٥ :
الْهَدْيَ
وَلَا الْقَلائِدَ وَلَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ
رَبِّهِمْ
الصفحه ٤٠ : بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) (البقرة / ١٤٣)
وغيرها كسورة آل عمران (الآيات ٧٩ و ١٦١) ، أي ليس من شأن الله