الصفحه ٥٩ : يضرب به المثل في
حسن الصورة ، وشهد اليرموك ثم نزل دمشق وسكن المزة وعاش إلى خلافة معاوية توفي نحو
٤٥ ه
الصفحه ١٢٦ : بالعدم في حال معينة ، والوجود في
حالة أخرى باق أزلا وأبدا (٢) لا ينقلب جهلا أصلا. فقد علم الباري في الأزل
الصفحه ١٥٠ :
المخاطب علم
المتكلم بما أخبر عنه أو إرادته لما أمر به (١) لم يكن بعيدا ، لكنني لم أجده في كلامهم
الصفحه ١٢٩ : بعض المستطيع ووافق النجار في دعواه أن
الجسم أعراض مجتمعة من لون وطعم ورائحة ونحوها.
(٢) النجار : هو
الصفحه ٦٩ : ، ونحو ذلك. وإنما الخلاف في الصفات
الثبوتية الحقيقية ، مثل كونه العالم والقادر. فعند أهل الحق له صفات
الصفحه ١٤٣ : عسكريا إلا اتجه نحو المذهب الحنبلي الذي ينادي في قوة وحماس
بالرجوع إلى السنّة.
(٣) الحشوية : فرقة
من
الصفحه ٢١٥ :
وليست للواجب
ماهية كلية معروضة للتشخص على (١) ما تقرر في موضعه ، ولو فرض ذلك لكان الواجب مقولا على
الصفحه ٢٥٠ :
السادس : أن الطالب العاقل يعلم بالضرورة أنه يطلب ما يحدثه المأمور ، ولهذا
يتلطف في استدعاء ذلك
الصفحه ٨٧ :
ادعاء المعتزلة نفي العلم عن الله تعالى
(قال : وفي نفي
العلم.
أنه لو كان عالما
بعلم كما في
الصفحه ١٩٣ : خفاء في أن إثبات وقوع الرؤية لا يمكن إلا بالأدلة
السمعية. وقد احتجوا عليه بالإجماع والنص. أما الإجماع
الصفحه ١٩٩ :
الوجوب في الشاهد
فعلها لا تجب في الغائب لاختلافها بالماهية ، أو لاشتراطها بزيادة قوة قد لا توجد
الصفحه ٢١٢ :
المبحث الثاني
في العلم بحقيقته تعالى
(قال : (المبحث
الثاني)
في العلم بحقيقته
تعالى كثير من
الصفحه ٣٣٨ :
قلنا : عند ذكر (الحكم)
الاسم قد يتعلق الحكم بالمدلول كما في كتب زيد ، وقد يتعلق بالدال كما في كتبت
الصفحه ٣٤٣ : توفيقية خلافا للمعتزلة ، والقاضي مطلقا والغزالي (١) في الصفات ، وتوقف إمام الحرمين ، ومحل النزاع ما اتصف
الصفحه ٣٧ : ، وإلا لزم جهالات لا
تحصى مثل كل موجود تبصره (٧) اليوم غير الذي كان بالأمس ونحو ذلك فإن قيل
: كان الله في