الصفحه ٣١٠ : بالهداية والإضلال والطبع على قلوب الكفرة والختم
والمد في طغيانهم ونحو ذلك كقوله تعالى (وَاللهُ يَدْعُوا
الصفحه ٣٠٩ : الموصل ، ويقابله الإضلال ، وقد تستعمل الهداية
في الدعوة إلى الحق وفي الإبانة وفي الإرشاد في الآخرة ، إلى
الصفحه ٣١١ : والذم والعقاب فحملوا
الهداية على الإرشاد إلى طريق الحق بالبيان ، ونصب الأدلة أو الإرشاد في الآخرة
إلى
الصفحه ٢٥٤ : الكمالات ، وإزالة الرذائل ونحو ذلك فائدة ، إلا إذا كان بقدرة (١) العبد وإرادته تأثير في أفعاله ويتولى
الصفحه ٢٧٧ : لدلالته على أنه إنما لم يهد الكل
لسبق الحكم بملء جهنم ولا خفاء في أن الإيمان والهداية بطريق الجبر لا
الصفحه ٣٢٢ :
وجوب على المكلف بشرط كونه مقدورا له فلا يكون مما نحن فيه ، ثم عورضت الوجوه
بوجوه :
الأول : أنه لو وجب
الصفحه ٣١٢ : ، ومن هاهنا حملوا المشيئة في مثل قوله تعالى (وَلَوْ شِئْنا لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ
هُداها) (٢) على مشيئة
الصفحه ٢٣٧ : على ما هو الجبر
، ولا من العبد على ما هو القدر ، بل من الله التعريف والتوفيق والهداية ،
والإعطا
الصفحه ٩٤ : جواز
اتصافه (٦) [بها وكونها
كمالات في حقه ووجوب اتصافه] بكل كمال ونحو ذلك من المقدمات التي (٧) ربما
الصفحه ٧٥ : لزوم كون الكتابة وهو الضحك ، والضاحك والناطق.
قلنا : ليس الكلام في العالم والقادر والحي ونحو ذلك
الصفحه ٢٥٥ :
الإحراق عقيب مس النار ، وأن التكليف والبعثة والتهديد والوعيد والوعد ، ونحو ذلك
، قد يكون دواعي إلى الفعل
الصفحه ٣٣٩ : في قولنا : زيد مكتوب ،
وثلاثي ، ومعرب ، ونحو ذلك.
وأجيب عن الأول : بأن الثابت في الأزل معنى الإلهية
الصفحه ٧٦ :
الزائد على الذات. والحاصل أنه لا نزاع في أن الله تعالى عالم قادر حي ونحو ذلك ،
وهذه الألفاظ ليست أسما
الصفحه ٣٠٢ :
الجسم ، والوصول إلى المنتهى على الحركة ونحو ذلك ما لا يحصى. لأنا نقول الذي يصلح
أن يكون غرضا لفعله ليس
الصفحه ٢٠٦ : تمدح في ذلك أيضا لأن كثيرا من الموجودات بهذه المثابة ، كالأصوات والطعوم
والروائح وغيرها.
فاعترض بأن