الصفحه ٤٦ : ، وهذا الإيمان والإذعان لا يحصل إلّا بإذعان آخر وهو الإذعان بمصونيتهم عن
الخطاء في المراحل الثلاث في مجال
الصفحه ١٣٩ : أَحْسَنَ مَثْوايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ* وَلَقَدْ
هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِها لَوْ لا أَنْ رَأى
الصفحه ٣٦ :
ما دل عليه في
مواضع كثيرة غير انّه لا يمتنع أن يكون في المكلفين من ليس في المعلوم أنّ شيئاً
متى
الصفحه ٥٤ :
على تماميته لا يثبت إلّا مصونيته عن خصوص الكذب لا مطلقاً.
أقول : الإجابة عن
هذا السؤال سهلة ، لأنّ
الصفحه ٥٨ :
قبلها وان وقعت
مكفرة لا يكون سكوننا إليه كسكوننا إلى من نأمن منه كل القبائح ولا نجوّز عليه فعل
شي
الصفحه ٢٠٤ : أَوْحَيْنا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنا غَيْرَهُ وَإِذاً
لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلاً* وَلَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ
الصفحه ٢٠٦ : عواهنه.
٧. انّ التثبيت في مجال التطبيق فرع التثبيت في مجال التفكير
، إذ لا يستقيم عمل إنسان ما لم يتم
الصفحه ٢٢ :
العصمة النسبية
تعم كثيراً من الناس من غير فرق بين أولياء الله وغيرهم ، لأنّ الإنسان الشريف
الذي لا
الصفحه ٢٦ :
وتلك النظرية مثل
النظرية الثانية لا تخالف النظرية الأُولى التي فسرناها من أنّ العصمة هي الدرجة
الصفحه ٣٨ :
يستطيع أن يدخل المطيع في نار الجحيم والعاصي في نعيم الجنة ، غير انّه لا يصدر
منه ذلك الفعل لكونه مخالفاً
الصفحه ٤١ : ، ويمكن تبيين تلك المراحل بصورة أُخرى ، وهي أنّ متعلّق العصمة والصيانة
لا تخلو عن أحد أُمور وهي :
إمّا
الصفحه ٦٠ : بل هي الضلالة ويقول : (أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يا بَنِي
آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطانَ
الصفحه ٦٦ : :
فمن يلق خيراً
يحمد الناس أمره
ومن يغو لا يعدم
على الغي لائماً
وذلك عندنا مشتق
الصفحه ٩٦ : كان
النهي مولوياً صادراً عنه سبحانه على وجه المولوية ، لا أمراً إرشادياً وارداً
بصورة النصح ، والقرائن
الصفحه ١١٧ : أهله هم
المؤمنون فقط لا الكافرون ، وانّ المراد من (مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ
الْقَوْلُ)
مطلق الكافرين
سوا