الصفحه ٣٠٦ :
الموضوع نصر فيها الشيخ الصدوق وأُستاذه ابن الوليد ، وطبعها في ملحقات الجزء
الحادي عشر من رجاله «قاموس
الصفحه ٨٤ :
فكيف يمكن أن يكون
ذا قرآن مثله؟
ويعود مفاد الجملة
إلى أنّ الله سبحانه يحكم دينه وشرائعه وما
الصفحه ٩٠ : .
__________________
(١). الحاقة : ٤٤ ـ ٤٦.
(٢). تنزيه الأنبياء
: ١٠٩.
(٣). الهدى إلى دين
المصطفى : ١ / ١٣٠.
(٤). كتاب أُلّف
الصفحه ٢٦٨ : اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً)
(٥).
٣. (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً
الصفحه ٢٦٩ : ولد في بيت كان
يسوده التوحيد وقد ترعرع وشب واكتهل في أحضان رجال لم يتخلّفوا عن الدين الحنيف
قيد شعرة
الصفحه ٣٠٤ : :
__________________
(١). الذكرى : ٢١٥.
(٢). مجمع البيان : ٢
/ ٣١٧.
(٣). حق اليقين في
معرفة أُصول الدين : للسيد عبد الله شبر
الصفحه ١٤٢ :
ومما لا شك فيه
أنّ «لو لا» الابتدائية تحتاج إلى جواب ، ويكون الجواب مذكوراً غالباً مثل قول
القائل
الصفحه ٥٧ : وإن تاب منهما وخرج من استحقاق العقاب به
لا نسكن إلى قبول قوله مثل سكوننا إلى من لا يجوز ذلك عليه في
الصفحه ١٤٤ :
وانقياد لا تصاحبه
مخالفة ، وقد أوضحنا عند البحث عن العصمة انّ إحدى أُسس العصمة هو العلم اليقين
الصفحه ٥٦ :
إنّ وقوع الكبائر
ينفّر عن القبول والمرجع فيما ينفر وما لا ينفر إلى العادات واعتبار ما تقتضيه
الصفحه ١٤١ : ء
بالبال ، وإن لم يقع العزم عليه ، فهو استعمال نادر لا يحمل عليه صريح الكتاب.
أضف إلى ذلك أنّ
الهمين في
الصفحه ٢٠٠ : )
، من القدر بمعنى الضيق لا من القدرة ، قال سبحانه : (وَمَنْ قُدِرَ
عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا
الصفحه ٢٠٥ : الخليل من الخُلَّة بمعنى الصداقة لا من الخَلّة بمعنى الحاجة.
٣. انّ قوله : (وَإِنْ كادُوا
الصفحه ٢٠٧ : الذنوب.
الثاني : انّها تدل على أنّه لو لا أنّ الله تعالى ثبته وعصمه
لقرب أن يركن إلى دينهم.
الثالث
الصفحه ٤٤ :
سهواً لا يخل
بالوثوق ، وعلّق عليه الأردبيلي بقوله : «خصوصاً قبل البعثة». (١)
وأمّا غير الشيعة