الصفحه ٦١ : فهو لا يخالف ربه ولا يعصي أمره فإنّ العاصي يجلب
غضب الرب ، ويضل عن الصراط المستقيم قدر عصيانه
الصفحه ٦٣ : اللهَ لا
يُحِبُّ الْكافِرِينَ). (١)
ويقول أيضاً : (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ
اللهَ
الصفحه ٦٤ : وفعلاً حليفة الواقع ، وقرينة
الحقيقة لا تتخلف عنه قدر شعرة ، من غير فرق بين الدعوة اللفظية أو العملية
الصفحه ٦٧ : الذين
شهدت الآيات على تنزههم من غواية الشيطان الملازم لنزاهتهم عن العصيان والخلاف.
نعم هذه الطائفة
لا
الصفحه ٧٠ : ، اعتقاد باطل لا يجتمع مع العصمة.
وإن شئت تفسير
الآية فعليك بإظهار مراجع الضمائر بأن تقول : لما أخّرنا
الصفحه ٧٢ : (الناس) حتى يكون مرجعاً للضمير في «ظنّوا».
أضف إلى ذلك انّ
ما استشهد به مما ورد في قصة نوح لا يرتبط بما
الصفحه ٧٨ : : مني له
الماني أي قدر المقدر قال الهذلي :
لا تأمنن وان
أمسيت في حرم
حتى تلاقي
الصفحه ٨٠ : وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا
خَساراً* وَمَكَرُوا مَكْراً كُبَّاراً* وَقالُوا لا
الصفحه ٨١ :
ذلك سحائب اليأس
في قلوبهم ويكفّوا عن دعوة الناس وينصرفوا عن هدايتهم.
ولا شك أنّ هذا
المعنى لا
الصفحه ٩٤ : المخالفة للتكليف الإلهي الإلزامي المولوي
الموجب للعقوبة.
* ١. ما هي نوعية
النهي في قوله تعالى : (لا
الصفحه ١٠١ : )
(٦) وعلى ذلك فوسوسة الشيطان لآدم لا تنافي ما ذكره سبحانه في حق المجتبين ، وانّ
الشيطان ليس له نصيب في حق
الصفحه ١٠٦ : )
(٥) انّ الله رجع عليه بالرحمة ، فالتوبة في هذه الجملة توبة من الله على العبد
لا من العبد إلى الله ، ومعنى
الصفحه ١٠٨ : أبينا آدم
عليهالسلام
، فنقول : لا
دلالة فيه ولا في واحدة من كلماته على ما يتوخاه الخصم ، وإليك بيان هدف
الصفحه ١١٣ : أن يكون المراد من الشرك هو الشرك في التدبير ، ومثل
هذا لا يليق أن ينسب إلى من هو دون الأنبيا
الصفحه ١١٤ : (إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي)
، وإذا كان النبي
لا يجوز عليه الكذب ، فما الوجه في ذلك؟
٢. قوله : (فَلا