الصفحه ٤٢ :
، والصغائر المستخفة. (١)
وقال التفتازاني
في شرح العقائد النسفية : إنّهم معصومون عن الكفر قبل الوحي وبعده
الصفحه ٤٤ : والسنّة وحكم العقل غير القول
الأوّل ، فنقول يقع الكلام في مراحل :
* المرحلة الأُولى
: عصمة الأنبياء في
الصفحه ١٨ : ، ويسكت فيسلم ، قد أخلص لله فاستخلصه فهو من معادن دينه ، وأوتاد أرضه ، قد
ألزم نفسه العدل فكان أول عدله
الصفحه ٣٠٢ :
ثمّ نقل عن شيخه
محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد (المتوفّى ٣٤٣ ه) انّه كان يقول : أوّل درجة في
الصفحه ٣٠٣ : : أوّل درجة
في الغلو نفي السهو عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والإمام عليهالسلام.
ثمّ إنّ الشيخ
الصفحه ١٥ : المتكلمون من بعده في تصنيفه
وجمعه إنّما هو تفصيل لتلك الجمل وشرح لتلك الأُصول ، وروي عن الأئمّة من أبنائه
الصفحه ٤٣ : جمهور الإمامية. (٣)
ويظهر ذلك من
المحقق الأردبيلي في تعاليقه على شرح التجريد للفاضل القوشجي حيث إنّ
الصفحه ١٢ : مع شرح العلامة
الحلّي.
الصفحه ١٩ : ؟
عرف المتكلمون
العصمة على الإطلاق بأنّها قوة تمنع الإنسان عن اقتراف
__________________
(١). الشرح
الصفحه ٢٩ :
العبد عنده الامتناع عن فعل قبيح.
__________________
(١). شرح عقائد
الصدوق : ٦١.
(٢). أوائل
الصفحه ٤٥ :
__________________
(١). المغني : ١٥ /
٢٨١.
(٢). شرح التجريد
للفاضل القوشجي : ٤٦٣ ، وكشف المراد : ٢١٧ طبع صيدا.
الصفحه ٢٤٩ : الزرقاني في «شرح
المواهب» نقلاً عن جلال الدين السيوطي تعليقاً على قولها : وهذا القول منها صريح
في أنّها
الصفحه ٢٥٦ : الأقوال مسهبة ؛ البحار : ١٨ / ٢٧١ ، ونقل الأقوال عن شرح العلّامة لمختصر
الحاجبي ؛ والمعارج للمحقّق الحلي
الصفحه ١٧١ :
لكلام المدّعى
عليه ، نعم الأولى له حتى في هذه الصورة ترك التسرع في إصدار الحكم ، والقضاء بعد
الصفحه ٢٠ : ، والعصمة من العقاب ، مع خوف المؤاخذة على ترك الأَولى ، وفعل
المنسي.
أقول : (٢) اذا كانت حقيقة العصمة