الصفحه ١١٠ : .
الأُولى : انّ الآية وقعت في عداد الآيات التي تعرب عن الميثاق
الذي أعطاه الإنسان لربّه في شرائط خاصّة
الصفحه ١٢٠ : صدور سؤال غير
لائق بساحة الأنبياء :
قد عرفت ما في
الوجه الأوّل من نسبة الكذب إلى شيخ الأنبياء نوح
الصفحه ١٢٩ : الكلام كذباً ، والقرينة في الكلام أمران :
الأوّل : قوله عليهالسلام
عند مغادرة قومه
البلد ومخاطبتهم
الصفحه ١٣٢ : كانوا ينطقون : هذا هو الشرط.
فرجوعه إلى الأوّل
وحده ، أو كليهما ، خلاف الظاهر ، والمتعين رجوعه إلى
الصفحه ١٣٣ : الشمس وأوّل الضحى لم يكن النظر إلى النجوم بمعنى
ملاحظة الأوضاع الفلكية ، إذ كانت النجوم عندئذ غاربة
الصفحه ١٣٤ : عرفت أنّ
إبراهيم لم يكذب في الأُوليين ، وأمّا الثالثة فهي مروية في التوراة المحرّفة ،
فهل يمكن بعد هذا
الصفحه ١٤٦ : :
* السؤال الأوّل
انّ تفسير الهمّ
الوارد في الآية في كلا الجانبين بالعزم على المعصية ، تكرار لما جاء في
الصفحه ١٥٢ : نزاهته من أوّل
__________________
(١). يوسف : ٢٤.
(٢). يوسف : ٢٥.
الصفحه ١٦١ : لِلْمُجْرِمِينَ)
(٢) ، أفيصح بعد هذا تفسير الضلالة بالغواية ضد الهداية؟! كلا ولا.
هذا كلّه حول
المستمسك الأوّل
الصفحه ١٦٧ : ؟
٤. لما ذا استغفر داود ، وهل كان استغفاره للذنب أو لأجل ترك
الأولى؟
وإليك بيان هذه
الأُمور
الصفحه ١٦٨ : ، وطلب الأوّل من أخيه أن يعطيه النعجة التي تحت يده ، مدعياً
كونه محقاً فيما يقترحه على أخيه ، وقد ألقى
الصفحه ١٧٢ : الصلاة الأُولى ، وقعد على كرسيه والخيل تعرض عليه حتى غابت الشمس. فقال : «آثرت حبَّ الخيل على ذكر ربّي
الصفحه ١٧٧ :
__________________
(١). فصلت : ١٧.
(٢). التوبة : ٢٣.
(٣). نسبه الطبرسي
إلى «القيل» كما مرَّ.
(٤). لاحظ الجزء
الأول : ٤٤٤
الصفحه ١٨٠ : ؟
٣. لما ذا يطلب لنفسه الملك؟
٤. لما ذا يطلب ملكاً لا ينبغي لأحد من بعده؟
أمّا
السؤال الأوّل : فليس في
الصفحه ١٨٢ : بحقيقة الربوبية وعمق العبودية ، وكان الأولى والأليق خلافه ، استوجب طلب
الغفران ، وإن لم يكن معصية وخلافاً