الصفحه ٢٨٢ : * وَقالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها
فَهِيَ تُمْلى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً* قُلْ أَنْزَلَهُ
الصفحه ٢٨٥ : ،
والإيمان ثانياً :
أمّا
الأوّل : فيقول سبحانه :
(تِلْكَ مِنْ أَنْباءِ
الْغَيْبِ نُوحِيها إِلَيْكَ ما
الصفحه ٢٨٩ : : ما كنت ترجو إلّا على هذا (١) ، فيكون هنا رجاءٌ منفي ورجاءٌ مثبت أمّا الأوّل : فهو
رجاؤه بحادثة نزول
الصفحه ٣١١ : ............................ ٦٩
الطائفة الأُولى : الآيات التي يمس ظاهرها عصمة جميع الأنبياء................... ٦٩
الآية
الصفحه ٧ : راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ
فَاسْتَعْصَمَ). (٣)
وقد استعملت تلك
اللفظة في الآية الأُولى في الإمساك والتحفّظ
الصفحه ٩ : وأهميتها التي بلغتها بعدئذ ، إلى تطور «علم الكلام» عند الشيعة وأنّهم أوّل
من تطرق إلى بحث هذه العقيدة ووصف
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
خاصة ، وسيوافيك
بيان تلك المراحل ودلائلها القرآنية.
فإذا كان القرآن
هو أوّل من طرح هذه المسألة
الصفحه ١٤ : حتى قالت المعتزلة
: غلبنا الناس كلّهم بأبي هاشم الأوّل.
قال ابن أبي
الحديد : إنّ أشرف العلوم هو
الصفحه ١٦ : ونهاره ، وليست المعصية إلّا
سلوك طريق المآثم ومساوئ الأخلاق ، ومن يسلك الطريق الأوّل يكون متجنباً عن سلوك
الصفحه ٢٣ :
العليا من التقوى
، غير انّ هناك نظرية أُخرى في حقيقتها ، لا تنافي النظرية الأُولى ، بل ربّما تعد
الصفحه ٢٦ :
وتلك النظرية مثل
النظرية الثانية لا تخالف النظرية الأُولى التي فسرناها من أنّ العصمة هي الدرجة
الصفحه ٢٧ : البحث عن المقام الثاني ، أعني : العصمة عن الخطأ والاشتباه ، والمهم هو البحث
عن المقام الأوّل ، ولذلك
الصفحه ٣١ : وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصارِ* إِنَّا
أَخْلَصْناهُمْ بِخالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ
الصفحه ٣٦ : إماماً ، بل كل
من ينتفع منها في طريق كسب رضاه سبحانه تفاض عليه.
إلى هنا تمت
الإجابة على السؤال الأوّل
الصفحه ٤٧ : تلقي الوحي و...
هناك آيات تدل على
العصمة في ذلك المجال نذكرها واحدة بعد الأُخرى :
* الآية الأُولى