الصفحه ٢٢٣ :
موسى فقضى عليه ،
وكان الرجل من آل فرعون.
وقد وردت (١) تلك اللفظة في الذكر الحكيم سبع مرّات
الصفحه ٢٢٩ :
ذنبه عندهم في ذلك مغفوراً بظهوره عليهم.
فقال المأمون :
لله درّك يا أبا الحسن. (١)
وقد أشرنا في صدر
الصفحه ٢٤٦ :
نبيّ كموسى
والمسيح بن مريم
وانّكم تتلونه
في كتابكم
بصدق حديث لا
حديث
الصفحه ٢٥١ :
ومغاربها فلم أجد
بني أب أفضل من بني هاشم».
قال الحافظ
البيهقي : وهذه الأحاديث وإن كان في رواتها
الصفحه ٢٥٢ :
وكان كل جد من
أجداده من لدن آدم يأخذ العهد والميثاق أن لا يوضع ذلك النور المحمدي إلّا في
الطاهرات
الصفحه ٢٩٦ :
تعرّفه على الركن
الأوّل وهو العلم بالأُصول والقواعد الكلية الواردة في الكتاب والسنّة ، يكون
الصفحه ٢٩٩ :
عام يشترك فيه
النبي وغيره ، وإنّ الخطاب للنبي لا ينافي كون المقصود هو الأُمّة.
والأوضح منها
الصفحه ٣٠٤ :
وقال الشهيد في «الذكرى»
: وخبر ذي اليدين متروك بين الإمامية ، لقيام الدليل العقلي على عصمة النبي
الصفحه ٢٠ :
المعصية والوقوع
في الخطأ. (١)
وعرّفها الفاضل
المقداد بقوله : العصمة عبارة عن لطف يفعله الله في
الصفحه ٢١ : الفعال على
وجه الإطلاق ، بل تعصم الإنسان حتى عن التفكير في المعصية ، فالمعصوم ليس خصوص من
لا يرتكب
الصفحه ٢٨ : ويكون المراد كمال نفوسهم إلى حد يعرفون الأشياء على ما هي
عليها.
قال الشيخ صالح
المازندراني في تفسير
الصفحه ٤٤ : والسنّة وحكم العقل غير القول
الأوّل ، فنقول يقع الكلام في مراحل :
* المرحلة الأُولى
: عصمة الأنبياء في
الصفحه ٤٨ :
فالرسول هو
المرتضى الذي اختاره الله تعالى لتعريفه على الغيب.
٣. والضمير في «انه» في قوله
الصفحه ٦٦ : .
توضيحه : انّ الغي
يستعمل تارة في خلاف الرشد وإظلام الأمر ، وأُخرى في فساد الشيء ، قال ابن فارس :
فالأوّل
الصفحه ٧٣ : خلاف الواقع ، والمذكور في الآية
المبحوث عنها ليس كون الرسل كاذبين بل كونهم مكذوبين ، أي وعدوا كذباً