الصفحه ٢٠١ : فيه قدرتنا» ، وأن يكون من باب التمثيل ، بمعنى فكانت حاله ممثلة بحال من
ظنّ أن لن نقدر عليه في مراغمته
الصفحه ٢٦٩ :
٤. (إِنَّا أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ)
(١).
ولكن
الصفحه ٣٠٦ :
وممّن وافق الصدوق
من المتأخّرين ، شيخنا المجيز : الشيخ محمد تقي التستري ، فقد ألّف رسالة في
الصفحه ٢٥ : في جوهر النفس وانضاف إليها العلم التام بما في
المعصية من الشقاء ، والطاعة من السعادة ، صار ذلك العلم
الصفحه ٣٣ :
الظاهرية
والباطنية ، فترى أنّ الولد يشبه الأب أو العم ، أو الأُم أو الخال ، وقد جاء في
المثل
الصفحه ٣٤ :
وألجمها بأشد
الوجوه عند ما راودته من هو في بيتها (وَغَلَّقَتِ الْأَبْوابَ
وَقالَتْ هَيْتَ لَكَ
الصفحه ٤٧ :
العصمة التي
سنبيّنها في الأبحاث الآتية.
هذا منطق العقل ،
وأمّا منطق الوحي فهو يؤكد على مصونية
الصفحه ١٠٠ :
وهاهنا جواب ثالث
: وهو أنّ محور البحث عند المتكلّمين في عصمة الأنبياء عبارة عن مخالفة الإنسان
المكلّف
الصفحه ١٠٤ : منه هو الفساد ، وبذلك فسر ابن منظور المصري في لسانه قوله سبحانه : (وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى)
أي فسد
الصفحه ١١١ : المثل المضروب لبني آدم في نقضهم ميثاقهم الذي واثقوه
به.
والدليل على أنّ
الآية واردة في ذاك المجال ، ما
الصفحه ١١٣ : أن يكون المراد من الشرك هو الشرك في التدبير ، ومثل
هذا لا يليق أن ينسب إلى من هو دون الأنبيا
الصفحه ١٢٤ : السؤال الذي كان يوجب دخوله في
زمرة الجاهلين ، كانت ستراً إلهياً على زلة في طريقه ، ورحمة ونعمة أنعم الله
الصفحه ١٤٨ :
وقد سبق منا أنّ
العصمة (١) لا تسلب القدرة ، فهي حجة للنبي في آجله وعاجله ودليل في
حياته إلى سعادته
الصفحه ١٥١ :
على الإطلاق وبلا
تقييد.
ولم يكن في هذه
الحالة أمام يوسف إلّا أن يدافع عن نفسه ، ولكنّه لما
الصفحه ١٧٧ : حب الخير واخترته على ذكر الله ، كما في قوله سبحانه : (فَاسْتَحَبُّوا الْعَمى عَلَى الْهُدى