الصفحه ١٥ :
ينتهون بالآخرة
إلى استاذ المعتزلة ومعلمهم ، وهو علي بن أبي طالب. (١)
وقال المرتضى في
أماليه
الصفحه ١٧ :
الحق في نصابه ،
وانزاح الباطل عن مقامه ، وانقطع لسانه عن منبته ، عقلوا الدين عقل وعاية ورعاية ،
لا
الصفحه ٢٢ : يقل وجوده في أوساطنا ، وإن كان يقترف بعض المعاصي لكنه يجتنب عن بعضها
اجتناباً تامّاً بحيث يتجنب عن
الصفحه ٣٦ :
ما دل عليه في
مواضع كثيرة غير انّه لا يمتنع أن يكون في المكلفين من ليس في المعلوم أنّ شيئاً
متى
الصفحه ٧٢ : : انّ معنى الآية : ظن الأُمم أنّ الرسل كذبوا في ما
أخبروا به من نصر الله إيّاهم وإهلاك أعدائهم وهذا
الصفحه ٧٥ : ورود هذا الظن على مشاعر يونس ، وبين كون عمله مجسماً وممثلاً لهذا الظن في كل
من رآه وشاهده؟ فما يخالف
الصفحه ٨٦ :
الصالح ما يشوشه ،
ويكون فتنة للذين في قلوبهم مرض ، كما ألقى بين أُمّة موسى من الضلال والغواية ما
الصفحه ٩٦ : الموجودة في الآيات تشهد بأنّه إرشادي ، لا يترتب على
مخالفته سوى ما يترتب على ذات العمل من الآثار الوضعية
الصفحه ١١٠ : يَخْلُقُكُمْ فِي بُطُونِ أُمَّهاتِكُمْ خَلْقاً مِنْ بَعْدِ
خَلْقٍ فِي ظُلُماتٍ ثَلاثٍ)
(٣) ، فالمراد من (نَفْسٍ
الصفحه ١٣٤ :
النَّخْلِ)
(١) وإنّما أراد على جذوعها ، وقال الشاعر :
وافتحي الباب
وانظري في النجوم
الصفحه ١٤١ :
هذا هو معنى الهم
، وتؤيده سائر الآيات الوارد فيها لفظ الهم ، ولو استعمل في مورد في خطور الشي
الصفحه ١٥٠ :
وعزم على المخالطة.
وهناك تفسير آخر
للآية يتفق مع المعنى المختار في تنزيه يوسف عن كل ما لا يناسب
الصفحه ١٧١ :
لكلام المدّعى
عليه ، نعم الأولى له حتى في هذه الصورة ترك التسرع في إصدار الحكم ، والقضاء بعد
الصفحه ١٧٦ : في هذا المجال. (١)
وهذا هو الذي تهدف
إليه الآيات وينطبق عليها انطباقاً واضحاً ، فهلم معي ندرس
الصفحه ١٩٨ :
فلو أخبر واحد
منهم عن وقوع حادثة أو نزول رحمة وعذاب على قوم ، فلا بد أن يكون وضع المخبر به في